الفلبينية الحسناء

Signemia | 986 | 14 min. | Kategorier

Story Photo

الفلبينية

***********************

جاءت الممرضة إلى الغرفة لتخبرني بأن الطبيب سوف يأتي بعد ساعة ليعرض علي نتيجة التحاليل والعلاج المناسب لحالتي الصعبة ويجب علي الآن أخذ الأدوية لتسكين الألم الشديد الذي اعترى جسدي بالكامل من غير سابق إنذار بعد دقائق من أخذ الأدوية شعرت بمفعول الأدوية وأحسست براحة لم أشعر بها منذ شهور عندما بدأ مرضي يفتك بجسدي النحيل، هدأت آلامي واستلقيت على سريري الأبيض وسرحت بخيالي في راحة لذيذة وأطلقت عنان خيالي إلى صيف 84 م…. يوم الثلاثاء الساعة 9.30 صباحاً عندما اتصل بي صديقي من الجامعة ليخبرني بسقوطنا في إحدى المواد الدراسية وأنه يجب علينا أن نسجل المادة في الترم الصيفي، حزنت لرسوبي ولكني حزنت أيضاً من عدم تمكني من السفر إلى لخارج هذا الصيف. أخبرت والدي ببقائي في الرياض هذا الصيف وإنني لن أسافر معهم. بعد يومين قمت بإيصال الأهل إلى المطار وفي الطريق قال لي أبي إن خادمتنا الجديدة سوف تصل غداً وقد عملت لك وكالة لاستلامها من المطار. لم أستطيع النوم هذه الليلة … تساؤلات مثيرة …… هل هي جميلة؟ هل سأتمكن من ممارسة الجنس معها؟ الظروف مناسبة … لا يوجد أحد بالمنزل سوانا لمدة شهرين … كيف يمكن أفاتحها بالموضوع الوقت قصير من أجل إنشاء علاقة ثم الجنس … كم عمر الخادمة … ؟ استيقظت صباحاً نشيطاً وجهزت الأوراق المطلوبة في المطار وفي الوقت ذهبت إلى الصالة المعنية وانتظرت بعض الوقت وعند نداء إسمي رأيتها لأول مرة … ليزا خادمتنا الفلبينية … جميلة (على غير عادة هذه الجنسيات) … طويلة … صدر يتفجر أنوثة … ابتسمت لي ابتسامة …

فسرتها بكل معاني الإعجاب … استلمت جواز ليزا من ضابط الجوازات وأخذت ليزا إلى مواقف السيارات. في طريق العودة إلى المنزل كان قلبي يرقص فرحاً وخوفاً في نفس الوقت … ليزا جميلة في السابعة والعشرين من العمر وأنا في الثامنة عشر من عمري – قمة التوهج الجنسي- وخوفي من عدم تمكني من ممارسة الجنس معها كان يؤرقني كثيراً. تحدثت معها عن الرحلة من بلدها إلى الرياض، هل كانت مريحة؟ فأجابت بخجل نعم وقد نمت طوال الرحلة … أعجبتني شفتاها، كانت ممتلئة وردية لا ينقصها سوى التمتع بمصها وعضها. وصلنا إلى البيت فسألت أين باقي العائلة فأخبرتها أهم في الخارج لمدة شهرين وقلت لها ممازحاً يعني لا يوجد عمل لمدة شهرين عليك بالراحة والتمتع بصيف الرياض ويمكنك استخدام حمام السباحة في المنزل … لم تصدقني فأريتها المسبح وكم سررت لأنها قالت غداً أسبح إذا لم يكن عندك مانع … فأجبت بالنفي وقلت لها أنها مسئولة عن نفسها لأني لا أعرف السباحة (علماً بأني أجيد السباحة ولكن لغرض في نفس يعقوب) فقالت لي كيف لا تعرف السباحة وفي منزلكم مسبح. فأجبت إني أخاف من ا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå