من المؤكد أن جميع طلاب المدارس قد مروا في سنوات دراستهم بسفرات مدرسية ولكن قصة سفرتي المدرسية لاتمر على كل طالب ... فأنا ( لمياء ) عمري 21 سنة شقراء الشعر بيضاء اللون رشيقة القوام صدري ناعم وصغير لايكاد أن يرى وجسمي عموما" جميل ورشيق وجمالي يقاس بمقاييس الجمال الفاتنة كما أنني ذكية ومتفوقة في دراستي الجامعية وبشهادة الجميع رغم حداثتي فيها فلم يتجاوز على دخولي الجامعة سوى ثلاثة أشهر ومحبوبة من زملائي من الجنسين فهذه أول سنة ندرس فيها مختلطين من كلا الجنسين فأنا في الصف الاول هندسة معمارية في أحدى الجامعات في بلدي ووالدي ميسور ماديا" ويوفر لي كل أحتياجاتي ولم أكن أعرف عن الجنس الا الشيء القليل ولا يتعدى ما تتكلم به زميلاتي في فترات فراغنا فمنهن من رأت مجلة سكسية في أغراض شقيقها وأخرى شاهدت صورا" وهكذا فكل مانعرفة عن الجنس هو شاب يتزوج من فتاة فيجامعها فتحبل منه وتتكون الاسرة حتى كان يوما" حضرت صديقتي ( مائدة ) وهي فرحانة فقد حصلت على سي دي لفلم سكس رائع بدأت تصفه وتقول أنها لم تنام طيلة الليل فأخذته معي الى البيت وأقفلت غرفتي وشغلته فوقعت عيني على أحداث لم تكن في بالي مطلقا وأعدته مرة وأثنتان حتى تعبت من كثرة الأعادة وخاصة كنت أعيد بعض اللقطات أكثر من مرة وأتمعن فيها بعد أن أوقفها على شاشة التلفزيون وحجمها 29 بوصة وأقترب منها حتى أكاد التصق بالشاشة فقد ذهلت مما رأيت وفعلا" كما قالت صديقتي لم أتمكن من النوم تلك الليلة فقد كنت أعيد بذاكرتي أحداث الفيلم فطول الفلم 45 دقيقة وأنا تفرجت عليه ساعات فكيف أنام وفي اليوم التالي أعدت الفلم الى صديقتي ( مائدة ) وكنا نتحدث سوية" دون أطلاع أي زميلة أخرى على سرنا
فقد خفنا أن يفتضح أمرنا اذا تعدى حدودنا نحن الاثنتين وتكلمنا عن ماجرى في الفلم من أحداث وما شعرنا به من حرارة في أجسادنا وبلل في كسنا خلال المشاهدة وبعد أيام تعرفت ( مائدة) بأحد الطلاب ويدعى ( سمير) وعرفتني عليه وكانت تجلس معه في الكافتريا أو في الحديقة حتى دعتني في أحدى المرات لتعرفني بزميل لصديقها (سمير) يدعى (عماد) وكانوا الاثنين متقاربين مثلنا فهم دائما" سوية مثلنا أنا ومائدة وهكذا بدأنا نجلس أربعتنا دائما في كل مكان تقريبا وكان عماد يوصلنا بسيارته سوية ويذهب هو وسمير فقد كانت مائدة تسكن قريبا عنا وتوطت علاقتنا وبدأنا ندخل المطاعم والمتنزهات ثم نجلس متباعدين بعض الشيء انا مع عماد ومائدة مع سمير وخلال جلساتنا كنا نتحدث بشتى الامور حتى وصلنا الى تبادل اللمسات والقبلات وكنا فيما بيننا أنا ومائدة وبعد أن نكون بمفردنا تقص الواحدة للاخرى ماجرى في ذلك اللقاء فهي تقول أنه مرر يده على ظهرها وانا أقول أنه مسد صدري بيده ثم تقول أنه وضع يده على كسها من خلف المل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå