. LKبدات هدى القصة بملاقة الفتاة المتناكةمريم في احدى الحفلات و كنت متعطشا لدس الزب الملتهب في احدي الحاضرات اللواتي كن شبه عاريات متسترات تحث السلب و السوتيان و كان الاخيرة عاية في الجمال فالبزاز كانت كبيرة الى درجة اني لم استطع مقاومة شكبهما المدور اما خلفيتها فهي سمينة و طوبلة الفخدين و انثناء الحفلة تقدمت منها و كنت و انا غير متاكد من انها ستلبي طلبي الدي كان في البداية لحس القظيب او الزب و مداعبته مداعبة تسمح له بالقدف على الوجه و كنت في غير وعيي و لم اصدق عندما قالت لي انا اريدك ان تدخله في البعران و تنيكني في الامام و الخلف و عندها طلبت منها ان نستقل السيارة و نغادر الشالي على شاطئ البحر للاستمتاع اكثر
و كانت الموافقة الفورية و توجهنا الى هناك و عند المدخل قمت بحملها على يدي فلمست لاول مرة جسمها الدافئ جدا و ادخلنها الى الشالي و بدات في نزع ثيابها القطعة تلوى الاخر و بوستها على شواربعا ثو بدات اداعب بزازلها و هي ايضا نتزع عني الملابس و تبوس صدر بلسانها الدي لم اتحمله الى ان وصلت الة السروال ثم السلب و انا اتمتع من جانبي ببزازها الكبيرتين وهنا اخدت زبي و بدت تمسحه بيديها الناعمتين و احسست انطوله و حجمه قد بلغ الكيلومتر ثم اخدت تدخله في فمها ثارة و تخرجه ثارة اخرى و ثم طلبت منها التوقف و اخدتها و ارقدتها على السرير و بدات الحس فرجها قعها كالولهان و اخدن زبي و هي تتاوه بكلات اي ،
اي زيد دخلوا روعة بدات اجل زبي في طيزها برفق و ببطى الى ان احسست انها تريد المزيد فوضعت يدي على السرير و رجلي على رجليها و بدات ادخله بسرعة الى بلغت درجة اللا تراجع في تلك اللية فوضعت كمية مئة لتر من سائل زبي في بعرانها و هي المرة ثانية التي اقدف فيها سائلي في قع تلك الفتاة و المرة الاولى التي استمتع فيها ايما استمتاع بقحبة كبيرة الحجم و يانعة في السن حيت لا يتعدى سنها 23 سنة بعد ان نكنتها فيب مقدمتهاطلبت منها التقلب الى الخلف و بدات اولج زبي في شرجها و تتالم و تطلب مني ان لا افعل دلك لكي لا تصبح فتاة محلولة لكني طلبت منها ان تتحمل من اجلي لاني لن اولما الا في البداية و من كثرة الاحتكاك وصلت الى القدف للمرة الثالة لكن هده المرة في مؤخرتها ثم اتممت الكمية المتبقة فوق البزاز وعندها احسست اني بدات اتعب فنبطحت على ظهري و بدانت هي تمتطيني و تلحسني وفي كامل جسمي فجعلني هدا الامر متهيجا رغم تعبي و هنا طلبت منها التوقف .و مند دلك اليوم و نحن نلتقي و اقوم بنياكتها بنتظام
(Logg inn, og les hele sexnovellen)