من زمان

Signemia | 972 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

من زمــــان كان فى الشقه اللى قدامنا ولد اسمه حماده كان عنده وقتها 15 سنه و اخته اسمها انجى عندها 17 سنه و انا كان عندى 19 سنه كنا اصحاب .. بنلعب مع بعض و نخرج مع بغض لدرجه اننا لو فى يوم سهرنا لمتأخر و احنا بنتفرج على الفيديو ننام مع بعضتبتدى القصه فى يوم كنا فيه نازلين نجيب حاجات من المحمصه و نجيب كمان شريط فيديو كنا يوم خميس و المفروض انه مش فى مدرسه تانى يوم يعنى سهر صباحىالمهم جبنا الشريط و اللب و السودانى و احنا راجعين و طالعين على السلالموقفنى حماده و قالى عندى ليك مفاجأه فلته هنا انت عبيط وللا ايه قال لإنجى يللا وريله اللى اتفقنا عليه و راحت انجى منزله جيبتها و الكلوت و بان اجمل كس شفته فى وقتهاكس ابيض ناعم نضيف مش فيه وللا شعره قاللى قرب .. قلتله ايه .. رد قاللى قرب انت خايف قلتله لأقربت و مسك ايدى و خطها على كس اخته كان كسها مولع نار ..

حسيت بنار خارجه منهالمهم رفعت كلوتها و طلعت جرى و احنا وراهاو لما طلعتا شغلنا الفيديو و بدأنا نتفرج على الفيلمدخلت امهم علينا و الجو كان متلج جابتلنا بطانيه و قالتلنا اطلعوا اقعدوا على السرير احسن من قعدة الارضطلعنا قعدنا على السرير و هى خرجت و طفت النور كنا يوميها جايبين فيلم رعبحماده كان بيتفرج على الفيلم و كان مشدود ليه و انا كنت سرحان فى اللى حصلاول مره فى حياتى المس كس و احس بالجمال دهو انا سرحان قطع حماده سرحانى و قاللى انا سقعان هاتنى انا من جوه و تعالى انت فى النصقلتله طيبو نقلت مكانه كان هو من جوه و انا فى النص و انجى من على الطرفكانت نايمه نومه بجد مهيجه فوق الوصفو رجعت سرحت تانى فى اللى حصل و فى قعدتها و ان دماغى بتودى و تجيب حاولت اخرج من اللى كنت فيه و حاولت الهى نفسى بالفيلم لاحظت انها نايمه و طيزها من نيحتى و عماله ترجع بيها لورا كأنها بتقولى يللا هات ايدك .. المسنى ..

قرب ما تخافشجه فى دماغى فكره بنت ابالسه ما تطلعش الا من ابليس قلتلهم الجو سقع قوى خلوان نقرب من بعض و ندفا حماده ما ردش بصيتله و ادورت نيحته لاقيته نامقلتلها ها قلتى ايه ان سقعان قريبى شويه راخت باصه على حماده و قالتلى طيبقربت منى و بدأت تحك بطيزها فى زبرى رخت انا مادد ايدى و حاولت اجس نبضها و المس طيزها لاقيتها ما قالتش حاجه رحت مادد ايدى جوا كلوتها و بدأت ايدى تدور على اللى شقته و احنا على السلالمكنت تايه اول مره اعمل كده ما عرفتش اوثل لكسها و كنت حيأس راخت هى ماسكه ايديا و حطاها على كسها قعدت امسك فى كسها زى المجنون و هى عماله تحك اكتر فى زبرى زبرى شد و لأول مره احسه بالقوه دى رحت شاددها نحيتى و ضميتها أكتر لزبرى و انا ايدى على كسها مش عاوزه تسيبه قعدنا كده حوالى نص ساعه و فجأه حسيت بإيدى اتبلت نزلت ميتها لأ

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå