ابن خالتى اتجوز بنت كانت سانة قدامنا وكانت بنت حلوة قوى بيضة وجسمها ملفوف واحلى ما فيها رقبتها الطويلة.كانت تكبرنى حوالى ست سنوات وحين تزوجته كان عندى 15 سنة. وبعد يوم الدخلة سمعت همس فى داخل الاسرة ان ابن خالتى اكتشف ليلة الدخلة انها مش بكر.ولكنه سامحها بعد ان اعترفت له بظروف ها وان دالك لنم يتكرر وانها نادمة الى اخرة .علقت بدهنى تلك المعلومة وتغير احساسى تجاهاها تماما فكنت اتمتع بالنظر اليها حين ازور ابن خالتى وهى من ناحية اخرى كانت تنظر الى على انى صغير وانى زى اخوها الصغير حتى انى كنت اناديها قبل اسمها بطنت.ومرت السنون القليلة
ودخلت انا الجامعة وفى كلية من الكليات المرموقة جداوفى احد الايام كنت بايت عند ابن خاتى وفى الصباح استيقدت واستعديت للدهاب الى كليتى وحين مررت من امام حجرة نومها كان الباب مفتوح ولما نظرت وجدتها مستلقية على سريرها وساندة ظهرها على ظهر السرير ولما راتنى دعتنى للدخول.وبعد ان تبادلنا تحية الصباح وساستفسرت عن دهابى للكلية وجدتها تطلب منى بان اقرضها بعض المال لامر ضرورى لابد ان تنجزه اليوم فقلت لها بعفوية اديكى اللى انتى عيزاه وتدينى ايه؟ ففوجئت انها ابتسمت فى خلاعة وقالت لى بصوت متهجد حديك اللى انت عاوزة وهنا رن جرس فى زهنى وبدات اشعر بالهياج فقلت لها ملاوعا لا قولى حتدينى ايه فتقول لى انا عارفة انت عاوز ايه حديك اللى انت عاوزة .فازداد ارتباكا واقول لها لا لازم تقولى انت حتدينى ايه فاسحت لى مكان بجوارها على السرير لاجلس جوارها فجلست جوارها وقلبى يكاد يخرج من صدرى من شدة الانفعال فقالت لى بصوت هامس عاوز ايه قول اناشايفة فى عينك كل اللى انت بتفكر فيه واغمضت عينيها ومدت شفتيها ولكنى خفت من الاقدام حتى سمعتها تهمس قائلة يللا بوووس
ولم اتمالك نفسى حتى انقضضت عليها واضها شفتى على شفتيها واخدت اقبلها فى لهفة عارمه وانفاسى تتسارع وانااضغط على صدرها حتى انها اخدت تضحك فى مياعة من شدة هياجى عليها حيث انها اول مرة اجد امراة مكتملة الانوثة بين يدى وتلركتنى اقبل فيها بشهوة بعض الوقت واخيرا قالت لى كفاية دلوقتى كدة وبعدين لينا الايام جاية كتير
وتركتها فعلا وانا اكاد اطير من الفرحة بعد ان اطمانيت وكسرت الحواجز بيننا
وكان لنا بعد دالك لقاءات لكل لقاء تكتب كتب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)