زميلة العمل

زميلة العمل

هاى شباب

انا اسامة من مصر عمرى 30 سنة بشتغل فى شركة سياحة كبيرة قابلت جنسيات كتير وعرفت بنات كتير المهم كبرت فى شغلى لغاية ما اصبحت فى منصب ادارى مش بخرج من الشركة ولا برافق اجانب تحولت لموظف لية مواعيد والتزام اعمل اية بس اتحرمت من هواياتى المفضلة من كل بلد بنت هههههههههه

معلش طولت عليكة بس دية مقدمة مهمة هاتنفعنا فى قصصى القادمة

ابتديت اعمل علاقات مع الموظفيين وخاصة الستات منهم لغاية ما حسيت انى لاقيت اللى عايزة بنت جميلة شعر اسود طويل شفايف مرسومة صدر ممشوق وسط نحيل موخرة عظيمة عايزة تتاكل اكل

نقول اسمها سارة ابتديت اجمع معلومات عنها عرفت انها مش مرتبطة والصدفة الجميلة ان سكنها يعتبر قريب منى فى يوم انتظرتها فى وقت الانصراف وعرضت عليها توصيلها فى طريقى وابتديت القصة اتكلمنا فى كل شىء الى ان وصلنا للارتباط والجنس حسيت انها مش ممانعة فى اى شىء عندى شقة خاصة اتحججت انى لازم اروح اجيب حاجات مهمة من هناك وسالتها عندك مانع لو رحنا فى طريقنا لاقيتها بتقولى مفيش مشاكل وانا هاستناك فى العربية وصلنا وانا بفكر ازاى اخليها تطلع قلتلها ممكن نطلع علشان تساعدينى لانها حاجات كتير واديتها الامان المهم وافقت وطلعنا دخلنا الشقة طبعا عزمت عليها بمشروب بس هى قالتلى لا يالة علشان انا اتاخرت ولازم تروح طمنتها ان الموضوع بسيط مجرد انى اجمع الاغراض اللى محتاجها دخلت غرفة النوم

وابتديت اجمع اى حاجة فى شنط وندهت عليهاعلشان افرجها على غرفة النوم اللى اول ما دخلتها عجبتها وعزمت عليها تقعد على السرير عقبال ما اخلص دخلت وقعدت رحت عملت انى بستريح وقعدت جنبها وبصيت فى عيونها وحسيت انها بتلمع وانها هايجة بس خايفة من الزمالة وانها اول مرة تخرج المهم قربت لشفايفها بدون كلام وابتديت البركان اللى كان بركان متبادل اكتر من 20 دقيقة بدون كلام لغاية ما حسيت انى شفايفى دابت مع شفايفها حضنتها جامد وقلتلها كلام كتير عن حبى ليها من زمان وانى معجب وحاجات كتير

ولا حاجة فيهم حقيقية خالص بس المفاجئة انها كانت متجاوبة وعطشانة ابتديت المس نهودها الكبيرة المنتشية وواحدة واحدة ابتديت افك ازرار القميص لغاية مافتحتة خالص وابتديت انزل على رقبتها والحس بلسانى واعصر فى نهودة الرائعتيين وهى فى دنيا تانية قلعنا هدومنة قطعة قطعة وهى خلاص مسلمة وعايشة فى دنيا تانية دنية الجنس الذيذ اللى مش بتخلص لع... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne