زميلة العمل

Signemia | 1107 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

هاى شباب

انا اسامة من مصر عمرى 30 سنة بشتغل فى شركة سياحة كبيرة قابلت جنسيات كتير وعرفت بنات كتير المهم كبرت فى شغلى لغاية ما اصبحت فى منصب ادارى مش بخرج من الشركة ولا برافق اجانب تحولت لموظف لية مواعيد والتزام اعمل اية بس اتحرمت من هواياتى المفضلة من كل بلد بنت هههههههههه

معلش طولت عليكة بس دية مقدمة مهمة هاتنفعنا فى قصصى القادمة

ابتديت اعمل علاقات مع الموظفيين وخاصة الستات منهم لغاية ما حسيت انى لاقيت اللى عايزة بنت جميلة شعر اسود طويل شفايف مرسومة صدر ممشوق وسط نحيل موخرة عظيمة عايزة تتاكل اكل

نقول اسمها سارة ابتديت اجمع معلومات عنها عرفت انها مش مرتبطة والصدفة الجميلة ان سكنها يعتبر قريب منى فى يوم انتظرتها فى وقت الانصراف وعرضت عليها توصيلها فى طريقى وابتديت القصة اتكلمنا فى كل شىء الى ان وصلنا للارتباط والجنس حسيت انها مش ممانعة فى اى شىء عندى شقة خاصة اتحججت انى لازم اروح اجيب حاجات مهمة من هناك وسالتها عندك مانع لو رحنا فى طريقنا لاقيتها بتقولى مفيش مشاكل وانا هاستناك فى العربية وصلنا وانا بفكر ازاى اخليها تطلع قلتلها ممكن نطلع علشان تساعدينى لانها حاجات كتير واديتها الامان المهم وافقت وطلعنا دخلنا الشقة طبعا عزمت عليها بمشروب بس هى قالتلى لا يالة علشان انا اتاخرت ولازم تروح طمنتها ان الموضوع بسيط مجرد انى اجمع الاغراض اللى محتاجها دخلت غرفة النوم

وابتديت اجمع اى حاجة فى شنط وندهت عليهاعلشان افرجها على غرفة النوم اللى اول ما دخلتها عجبتها وعزمت عليها تقعد على السرير عقبال ما اخلص دخلت وقعدت رحت عملت انى بستريح وقعدت جنبها وبصيت فى عيونها وحسيت انها بتلمع وانها هايجة بس خايفة من الزمالة وانها اول مرة تخرج المهم قربت لشفايفها بدون كلام وابتديت البركان اللى كان بركان متبادل اكتر من 20 دقيقة بدون كلام لغاية ما حسيت انى شفايفى دابت مع شفايفها حضنتها جامد وقلتلها كلام كتير عن حبى ليها من زمان وانى معجب وحاجات كتير

ولا حاجة فيهم حقيقية خالص بس المفاجئة انها كانت متجاوبة وعطشانة ابتديت المس نهودها الكبيرة المنتشية وواحدة واحدة ابتديت افك ازرار القميص لغاية مافتحتة خالص وابتديت انزل على رقبتها والحس بلسانى واعصر فى نهودة الرائعتيين وهى فى دنيا تانية قلعنا هدومنة قطعة قطعة وهى خلاص مسلمة وعايشة فى دنيا تانية دنية الجنس الذيذ اللى مش بتخلص لعبت بلسانى على حلماتها لغاية ما انتصبو واصبحو متحجريين من الهيجان نيمتها على ظهرها وابتديت ابوس والحس بلسانى حلماتها وبطنها الى ان وصلت الى كسها الذيذ كانت مقصرة شعرتها مخلياه على شكل هرم مقلوب نزلت على عانتها وانا هايج موت من جمالها وريحتها الذيذة

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå