في يوم كانت زوجتي في المستشفى لتنجب طفلا جديدا وكانت لها اخت صغرى في السادسة عشرة من العمر وقد كنت اشتهيهاكثيرا لشدة جمالها وقد كنت اداعبها بين الحين والاخرى وعنما عدت من المستشفى وجدتها في البيت لترعى طفلي ذو السنتين من العمر وقد كانت ترتدي قميص نوم خلاب حيث ستنام عندنا الى خروج زوجتي من المستشفى ففرحت كثيرا وصممت على ان لا اوفوت هذه الفرصة من يدي.
وفي الليل اخذت امازحها واداعبها وتارة امسك ثديها واخرى امسك بافخادها حتى لم اعد احتمل فاخذت اقبلها وهي تتمنع حتى امسكت برقبتها وانهلت عليها تقبيلا الى ان استسلمت بين يداي واخذت بتمرير يدي الى صدرها الصغير ومن ثم ازحت ذاك القميص الوردي عن جسدها الفاتن ولم تكن ترتدي ستيانة واخذت انزل كلسونها برفق وشفتاي لا زالت تلعق جسدها من كل مكان واخذت اداعب حلماتها بلساني ويداي ونزلت بلساني حتى وصلت الى كسها وهنا صدرت منها آهآت وآهآت ومسكت يدها ووضعتها على زبي ثم انزلتها اليه
وجعلتها ترضعه لي ولم اتماسك نفسي حتى وثبت عليها كالمجنون ووضعت زبي المتفجر انتصابا في كسها وصرخت بعالي الصوت من الالم وبعد قليل قذفت في كسها مني ملتهبا من شدة الحرارة فتأوهت مستلذة رافضة اخراج زبي من كسها وبعد ذلك اليوم اصبحت كزوجتي الثانية وجعلتها تتناول حبوبا لمنع الحمل خوفا من حصوله وحتى الان هي كزوجتي الثانية بالرغم من مرور عامين على قصتنا هذه.
نسيت ان اخبركم انها اخبرت زوجة اخيها بما حدث بيننا وكانت الاخرى غاية في الجمال ولم اعلم انها كانت تشتهيني حيث ان زوجتي كانت تخبرها وكما تفعل معظم النساء ما يدث في فراش الزوجية وان زبي كبير واني لا اشبع من النيك مهما نكت وعلى تعبير زوجتي ان زبي كزب الحمار واني اكون هائجا كالثور وعندها ارادتني بشدة وطلبت من اخت زوجتي وزوجها ان تجمعنا سويا بلقاء جنسي لاهب وعرضت علي اخت زوجتي الفكرة فرحبت بها كثيرا واصبحت انيكهن معا وحتى هذه اللحظة وانا على استعداد لنيك المزيد من النساء لو تمكنت.
حدث كل هذا في 19-4-2006 في عمان-الاردن... Les hele novellen
