حنا عائله في الرياض تتكون من ابوي 55سنه مرتبه كبيره عسكري وامي 48سنه قصيميه واخ ايضا ضابط بلدمام 27 سنه وانا 25سنه تخصصي مختبرات واخ ثاني 17 سنه في الثانويه واخ ثالث 14 سنه "وانا دلوعة البابا طبعا ومواصفاتي>>167---72 جميله بيضا دبدوبه شويتين وكنت احب المغامرات لكن بحدود حدي الانترنت وبطاقة سوا وكان عند ابوي سواق خاص من عمله وكان عسكري وكان رجل طيب وكبير في العمر وكنت ماتغطى عنه بحكم انه زي اللي مربيني من وانا صغيره ولكن قبل سنتين تقاعد السائق الطيب هذا وزعلنا كلنا عليه ولكن ابوي اصر عليه يستمر ولكنه كان مريض بالسكر ورفض العرض .
كان للسواق ابن اسمه ماجد وكنت اذكره زمان وكان جدا وسيم افتكره ولكنه غاب سنوات ماكنا نسمع عنه من ابوه وبعد ايام سمعت ابوي يقول انه جاب سائق وهو ابن السائق الاول العجوز وكان عسكري برضه لكن ابوي نقله من تبوك للرياض .
ابتدينا نروح معاه حتى احيانا احنا اللي نعرفه الشوارع لانه ماكان يعرف الرياض وكان وسيم جدا >>> بعدها اسبوعين كنت طالعه مع امي للسوق وكنا طالعين من العليا مول طلبت امي منه يتوقف عند محل ملابس رجالي وتوقفنا عنده ساعه كامله واشترت امي له بعد ما اصرت عليه لانه كان يرفض ورفض ينزل واستحى مره مننا .
اشترت له ملابس واشياء كثير اذكر كان 1500 ريال .
وكان هو خجول جدا طول الفتره هذي لدرجه مايطالع بالمرايه ورافعها فوق !
استمرينا كذا وارتحنا له مره واحيانا كان يمشينا ونطلع البر كان شتاء وكان ابوي يتطمن له مع ان ابوي رجل متحرر جدا جدا ويشرب الكحول بالبدروم مع امي دائما وامي تشرب معه وتقريبا مدمنين وانا جربته لكن مو كثير احيانا اخذ لي من غير علمهم حاجه بسيطه بس اما اخواني ما يعرفو اي شي
في يوم واحنا طالعين لعمتي كانت جايبه ولد في المستشفى لفت نظري ان امي اخذت على السائق الجديد واشوف كلامها معه كأنها اخذه عليه ! وتمزح معه وكان هذا شي جديد علي انا وقلت بقلبي انها يمكن عشان تروح معاه كثير الصباح لمركز التخسيس حقها لانها عامله ريجيم وبرنامج في نادي صحي نسائي لان وزنها تقريبا 96 وسمينه ومسويه ازعاج لكل العائله بسبب الشي هذا .
مر خمسه شهور وفي يوم خميس المغرب كنا بنطلع انا وامي مع عماتي للملاهي وسبقتني امي للسياره وكانت السياره داخل البيت وبيتنا كان كبير جدا واخواني عند التلفزيون وابوي في جده في مهمه
وكانت امي تصيح باعلى صوتها لي عشان تأخرنا " وانا طالعه من باب الفله شفت امي بتركب الباب الخلفي للسياره وكانت السياره الفان وكان ماجد يفتح لها الباب ولمن ركبت حط ماجد يده بطيزها !!
وااو ماصدقت انا واللي خلاني اصدق ان امي ضحكت ضحكه عاليه
انا اندهشت مره وسكتت " ورحت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå