كانى عندى 6 سنوات ونت لا اخرجمن المنزل ولا اعرف اى شئ عن الجنس او شئ اخر ولا حتى العب مع اطفال الجيران وكنت فى غاية الأدب والخجل و كنت اخاف من ابى وامى خوف الصى من انه او ابيه وهى كانت متزوجه وكانت جميله الى حد ماولاكنها كانت تكبرنى بكثير وما اقصه عليكم حقيقه لا خيال او من بنات افكارى ولان انتم تعرفون الن اى شئ يحدث فى الصغر يتذكره الشخص وكأن هذ الحدث حصل بأمس والقصه تبدأ عندما رأتنى هذه الجاره وهى كانت تسكن بشقه كانت فى الدور الثالث فى المنزل الذى كنت اسكن فيه رأتنى وانا التقط سيجاره من الأرض واضعها فى فمى وهذه كانت اول مره واخر مره افعل هذا الشئ كنت اضع السيجاره فى فمى كما يفعل ابى وهى رأتنى وقالت لى سوف اخبر امك او ابيك فا خفة وقلة لها لا تقولى الى ا ى او امى قالة لى ولاكن بشرط تسمع كلامى كانت تقول الى امى انها تريد الذاكره لى
فكانتة امى تقول لى اذهب اليها حتى تذاكر لى اول احكيه او اول مره قالت لى بوسنى هات بوسه قلت لها عيب قلة هقول لأمك على السجاير فبستها من خدها وبعدين قلتلى بوسه تانى من فمها بستها فى المره الثانيه قلة لى الحس فمى لحست فمها ثن اخرجد بززها وقلى لى مس هذا فعلة ثم بوس بطنى فعلت ثم ضع لسانك فى الصره فعلت ثم بوس كسى قلت عيب هدددتنى مره اخره بوسة كسها ثم طيزها ثم قالت ضع لسانك فى كسى والكس مثل المصاصه احست وكانت تجعلنى امص الحس فى بزازها وكسها وطيزها اكثر من 20 مره وظل هذا الحال سنه حت عزاة هذه المرأه وعندما كبرة عرفت كانت تفعل معى كده ليه لأنى طفل صغير لا اعى شئ وهذه هى قصتى
(Logg inn, og les hele sexnovellen)