بائع العلك

Signemia | 1075 | 14 min. | Kategorier

Story Photo

في البدء أريد أن أعرفكم بنفسي , أنا مراد و عمري قارب على

الخمسين ,محتفظ بكامل لياقتي , مهندس و حالتي المادية جيدة , زوجتي سمر

أصغر مني قليلا , تعرفنا على بعضنا في الجامعة , لدينا أبنان يدرسان خارج

البلاد .

حياتنا الجنسية عادية جدا و تقليدية , نمارس الجنس عدة مرات بالشهر , و

بطريقة كلاسيكية جدا , لم أشعر يوما أن سمر من النوع الشبق , مع أني

طالما تمنيتها هكذا , لها وجه جذاب و جسم جميل , إذا نظرت إليها لا

تعطيها أكثر من خمس و ثلاثون سنة .

كنت كثيرا ما أفتش عن ذلك الزر الخفي الذي يجب أن يكون موجودا عند كل

النساء لاستثارتها , و لقد جربت كل شيء و لم أفلح , من التقاط حلم صدرها

بفمي و لساني , إلى مداعبة بظرها بيدي و لحس كسها و إدخال لساني إليه , و

لكن مستوى الاستثارة المتولدة عندها لم يكن كافيا أبدا , و نادرا ما كانت

تصل لنشوتها معي , لذا أجد نفسي أعود إلى الممارسات الجنسية التقليدية

معها ,

و لم يكن هذا يرويني , فلطالما مارست العادة السرية منفردا .

تبدأ قصتي في يوم كنا عائدين من احدى السهرات ليلا , و قد تناولت الكحول

بشكل معتدل , فقد كان الجو مؤاتيا لذلك بالسهرة , و كنت دائما أصبح مثارا

بعد تناول الكحول , عداك عن وجود مناظر رائعة لنساء بفساتين السهرة

يتمايلن على حلبة الرقص , في طريق العودة للمنزل لم أدر إلا و رفعت تنورة

زوجتي و وضعت يدي بين فخذيها, و كانت مثل هذه الحركة ترد عليها دائما

بالممانعة , و لكن وقتها أحسست بفخذي زوجتي تنفرجان قليلا , مما دفعني

للغوص أكثر للأسفل , و قد استغربت ذلك منها بالبداية , و لكني ما لبثت أن

تذكرت بأنها و على غير عادة منها تناولت كمية غير قليلة من النبيذ

الفاخر , تابعت يدي الانزلاق حتى وصلت لشعر عانتها , و أحسست بانفراج

ساقيها أكثر فأكثر ,

و حين وضعت يدي داخل مهبلها فوجئت بلزوجة شديدة تدل

بالطبع على تهيجها الشديد .

بدأت بمداعبة بظرها , و لأول مرة في حياتنا المشتركة أجده بهذا الحجم ,

فقد كان ملمسه تحت إصبعي الوسطى و كأنه حبة حمص كبيرة, فركت لها كسها

لفترة من الوقت و بدأت أحس بألم شديد في أيري الذي بدا و كأنه سيشق ثيابي

الداخلية و البنطال الذي ألبسه , و كان الضغط الحاصل يندفع للأسفل محيطا

بخصيتاي جاعلا منهم كجوزتين قاربتا على الانفجار, دسست إصبعي الوسطى في

فرجها , و سمعت شهقة خفيفة صادرة من فمها ثم ما لبثت و انزلقت قليلا

للداخل حتى بات إصبعي كله في داخلها , و بدأت تحرك حوضها للأعلى و الأسفل

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå