في البدء أريد أن أعرفكم بنفسي , أنا مراد و عمري قارب على
الخمسين ,محتفظ بكامل لياقتي , مهندس و حالتي المادية جيدة , زوجتي سمر
أصغر مني قليلا , تعرفنا على بعضنا في الجامعة , لدينا أبنان يدرسان خارج
البلاد .
حياتنا الجنسية عادية جدا و تقليدية , نمارس الجنس عدة مرات بالشهر , و
بطريقة كلاسيكية جدا , لم أشعر يوما أن سمر من النوع الشبق , مع أني
طالما تمنيتها هكذا , لها وجه جذاب و جسم جميل , إذا نظرت إليها لا
تعطيها أكثر من خمس و ثلاثون سنة .
كنت كثيرا ما أفتش عن ذلك الزر الخفي الذي يجب أن يكون موجودا عند كل
النساء لاستثارتها , و لقد جربت كل شيء و لم أفلح , من التقاط حلم صدرها
بفمي و لساني , إلى مداعبة بظرها بيدي و لحس كسها و إدخال لساني إليه , و
لكن مستوى الاستثارة المتولدة عندها لم يكن كافيا أبدا , و نادرا ما كانت
تصل لنشوتها معي , لذا أجد نفسي أعود إلى الممارسات الجنسية التقليدية
معها ,
و لم يكن هذا يرويني , فلطالما مارست العادة السرية منفردا .
تبدأ قصتي في يوم كنا عائدين من احدى السهرات ليلا , و قد تناولت الكحول
بشكل معتدل , فقد كان الجو مؤاتيا لذلك بالسهرة , و كنت دائما أصبح مثارا
بعد تناول الكحول , عداك عن وجود مناظر رائعة لنساء بفساتين السهرة
يتمايلن على حلبة الرقص , في طريق العودة للمنزل لم أدر إلا و رفعت تنورة
زوجتي و وضعت يدي بين فخذيها, و كانت مثل هذه الحركة ترد عليها دائما
بالممانعة , و لكن وقتها أحسست بفخذي زوجتي تنفرجان قليلا , مما دفعني
للغوص أكثر للأسفل , و قد استغربت ذلك منها بالبداية , و لكني ما لبثت أن
تذكرت بأنها و على غير عادة منها تناولت كمية غير قليلة من النبيذ
الفاخر , تابعت يدي الانزلاق حتى وصلت لشعر عانتها , و أحسست بانفراج
ساقيها أكثر فأكثر ,
و حين وضعت يدي داخل مهبلها فوجئت بلزوجة شديدة تدل
بالطبع على تهيجها الشديد .
بدأت بمداعبة بظرها , و لأول مرة في حياتنا المشتركة أجده بهذا الحجم ,
فقد كان ملمسه تحت إصبعي الوسطى و كأنه حبة حمص كبيرة, فركت لها كسها
لفترة من الوقت و بدأت أحس بألم شديد في أيري الذي بدا و كأنه سيشق ثيابي
الداخلية و البنطال الذي ألبسه , و كان الضغط الحاصل يندفع للأسفل محيطا
بخصيتاي جاعلا منهم كجوزتين قاربتا على الانفجار, دسست إصبعي الوسطى في
فرجها , و سمعت شهقة... Les hele novellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Her kan du alt inden for rammerne