زيارة الجد و الجدّة

زيارة الجد و الجدّة

(عائلة، المحدودة، طقوس عربيدة، يتبوّل)

عنوان قصّة: زيارة الجدّ و الجدة

***

الجدّ والجدة يجيئان من أجل الزيارة ، وكلّ

العائلة تتمتّع بطقوس عربيدة زانية!

*

"نحن هنا! "الجدة هتفت بينما الجدّ جاء

من خلال الباب الأمامي بحقائبهم.

الأطفال صاحوا، "الجدة! "

بسرعة الخمسة منهم أحاط أجدادهم.

حضن كلا الجدّ والجدة أحفادهم -

الجدّ والجدة، كلاهما يسمحان لكلتا أيديهما،

تمسك الأرداف الصغيرة الثابتة لأحفادهم. الجدة

إنتهزت الفرصة الخاصّة لضغط صدرها الهائل ضدّ

صدورهم كما هي أحسّت حلماتها تتصلّب.

نتوء الجدّ الكبير كان قاسي من قبل أن يصل

و ضغطهم الحلوّ الآن ضدّه ،

الحفيدات الصغيرات كنّ سعيدات لشعورهن يضغطن ضدّه بالمقابل.

خصوصا أيمي - بعمر 16 سنة - والتي لديها ثديين جذّابين ، كانا يبدآن بمنافسة

أثداء أمّها

وجدتها الكبيرة.

"إنه لأمر حسن رؤيتك جدّي! "أيمي شعّت نضارةً كما زرعت

قبلة على شفاهه.

أحسَّ الجدُّ وصولِ لسانِ حفيداتِه إلى لسانِه،

وهو فتح فمّه لإستلامه. ألسنتهما

لعبت سوية كما ضغطت أجسامهما سوية.

الجدة قد جعلت ذراعيها حول كلّ من الولدين التوأميين - جون

وجايك - الذَيْنِ هما الآن أربعة عشر عاماً

ويُشوّفُوا كُلّ علامات التبرعم التي تثير الرجولة فيهم.

المسألة، الغير عادية هي أنّ العائلةَ كَانتْ

عِنْدَها مجموعةُ أخرى مِنْ التوائمِ - أعمارهما 15 سَنَةَ- هما الإختين تشيلسي و

بيجينا اللاتي إلُتفَّتا حول سيقانِ جَدِّهم

حينما أيمي كَانتْ مستغرقة في قبلتَهاالفرنسيةَ.

"أمّي! أَبي! "جاءَت الصيحةَ مِنْ المطبخِ هي كَانتْ آني ذات34 ربيعاً

من العمر، تَمشّى آني في الممر إلى البابِ الأماميِ.

"مرحباً آني! "أبوها صاحَ بينما أعطاَها حضنة كبيرة

و قبلة لتَجَاوُز الحفيدة و ينتهي الآن أيمي.

"ممم. لأَتذُوقُ أحمرَ شفاه أيمي من شفاهِكَ. أَرى

فاسقـنا الصَغيرة لَنْ تُهدرَ أي وقتِ كي تغوي جدَّها!

قالَ ذلك بغمزة لأبنتِه آني وعصرتِه اللعوبةِ

بأرداف مؤخرة طفلتها الأكبر.

آني بعد ذلك مَنحتْ أمَّها حضنة كبيرة. "مرحباً أمّي. تبدين

رائعة كما أنتِ دائماً! "ضَغطَت آني أثدائها الكبيرة ضدّ

أمّها - وأحسَّتا حلماتَهم تتصلب كلما فْركُتا ضدّ

بعضهما البعض. هذا كَانَ منذ وقت طويلَ جداً عندما هي شعرت بهذا الشعور و

شرارة اللذّةِ إشتدّتْ أسفل بين سيقانِها.

... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne