كان اليوم هو يوم السبت حين أخذت موعدا من صديقيتي قبلها بأيام ان أذهب على بينت في الصباح الباكر حينما يكون أبويها في دوام ولايوجد أحد في البينت الى هي
ففي تمام الساعة التاسعه صباحا مررت من عند باب بيتهم الخلفي منتضرتا ان تفتح لي الباب ونا ان عدت اهل من خمس دقائق حتى انفتح الباب ودخلت البنت ومن ثم صعدت الى غرفتها واتت هي من خلفي بعدما احكمت على ان تسد الباب بالمفتاح واول ما دخل الغرفة سلمت عليها بقبلة حارة من فمها وبدات امص شفايفها بلهفة واشتياق وادخل لساني في فمها وبدا لعابنا يخطلت مع بعض وبعد هذه القبلة الحارة جلسنا على السرير وقالت لي لا اريدك ان تنيكني بليس اريد فقط ان نتكلم وتقبلني لا غير طبعا وانا شهوتي وصل للقمة فقلت لها اريد ان تتمددي فانا لن ادخل عيري في اي مكان فقط امرره على جسدك حتى انزل المي مني وبعد عناء طويل وراء كثير قبلت ان تعري روحها وتتمدد على السرير وقمت باحضار المرطب ووضعته على خط طيزها وعلى الفتحة فقالت انت لم تقل انني لم ادخل عيري فيك وطبعا عيري كان سينفجر من شدة الالولع وخصوصا انا ادلك طيزها وفتحتها بالمرطب فقلت لها لعدما طلعت من جيبي اله حادة ووضعتها على رقبتها واقسمت انني سوف اذبحها هنا اذا لم تطاوعني او انيكها من كسها واخذ عذريتها بصارت تبكي وتبكي وانا اضربها على طيزها وضهرها واشد شعرها واعض لحمات طيزها الى ان صارت كل جسمها احمر كالدم بامرتها ان تاخذ الوضعية الفرنسية واكيد كنت قت بلعت حبة فياكرا قبل ما اذهب الى بيتها واخذت الوضهية الفرسية وهي تبكي
فتحت رجلها قليلا وبدات ابعد لحمات طيزها عن بعض لكي ينكشف امامي فتحت طيزها الوردي الجميل الذي كان ناعم الملمس فباشرت بادخال اصبعين من يدي مرة واحدة بعدما دهنتهما باللعاب ودخلتهامره واحدة وبكل قوتب الى دخل طيزها وهي تبكي وتتأوه من شدة الأم لم اسمع لصرخاتها وبدات امرر اصبهي اكثر واتيت باصبعب الثالث وادخلها هي ايضا بحركة سريعة فانهارت ووقعت على بطنها ولم تتحنل ان تستمر على الوضعية الفرسية وبدات ابعد اصابعي عن بعض في داخل ظيزها للح ما توسعت فتحتها وكانت هناك قطرة دم على اصابعي وهو من جراء تمزق اطراف نتحت طيزها نتيجة تباعد اصابعي عن بعض وبدات احرك واحرك واحرك واحرك اصابعي بسرعه انا لم اكن انحملها بكيف بها هي وهي اول مرة في حياتها وشيء يدخل في طيزها وبعد خمس دقائق طلعت اصابعي ودهنت عيري باللعاب ومن بعدة بالمرطب وامرتها ان تاخذ الوضعية الفرنسية اي وضعية الكلب وكانت منهكت القوى مسكت عيري بيدي ووضعتهعلى فتحت طيزها وبكل قوة ومن عير اي لطب او رحم مررتها على داخل طيزها بكل قوتي وسمعت صرخة لم اسمع مثلها من قبل بحياتي اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå