عراقية شاركتني حبيبي ـ رواية لواط في حلقات ـ 1

عراقية شاركتني حبيبي ـ رواية لواط في حلقات ـ 1

عراقية شاركتني حبيبي ـ رواية في حلقات ـ

قضيت حياتي كما يحلم بها اسخن منيوك في العالم، أيور متعددة الأحجام والالوان ملتصقة بأجساد من مختلف الأعمار والمستويات دخلت وخرجت من جسدي مخلفة ورائها لذات لا تنسى وذكريات وردية تنعش الروح.

تجاوزت الثلاثين من العمر وانظر للخلف الآن لأجد أن أكثر من نصف سنوات عمري قضيته في أحضان الرجال، متغنجا كالفتيات العاهرات، مستمتعا سعيدا

ولو حسبت الآن بدقة لوجدت انني قضيت آلاف الساعات وانا راكع على ركبتي بينما رجل غريب يتحرك خلفي للأمام والخلف ضاغطا بقضيبه بكل قوة في طيزي، مئات الرجال عبروا هذا الجسد وداعبت ايورهم فتحاته المختلفة.

لكن عيسى بقي حبيبي الأجمل والأغلى، فالزب الذي يفتحك يبقى أميراً عليك طول حياتك وزب عيسى هو الذي فتحني وهو الذي جعلني منيوك وهو من كشف لي حقيقتي وكان السبب في سعادتي طول حياتي وبدونه ربما كنت مثل الملايين المظلومين في مجتمعاتنا العربية نساء نرتدي أجساد الرجال ونتصرف كالرجال ونتزوج وننجب أولاد ونموت دون أن نعرف لحظة سعادة حقيقية واحدة، كان حظي أفضل من غيري وأرسل لي القدر عيسى ليفتح عيني على الحقيقة وأنا لم ابلغ الرابعة عشر بعد، كانت البداية لعبة يلعبها معظم الصبيان في سن البلوغ، أحاديث جنسية وفضول قاتل لاكتشاف التغيرات التي تحصل في أجسادنا ثم يتطور الأمر لتخيلات وحكايات ثم أسئلة التحدي الذكوري الساذج: زبي اكبر من زبك، لا زبك ليس اكبر ارني زبك ارني أولا لا أنت أولا، ثم معا وهكذا حتى أخرجت زبي بهدوء وتردد وخجل رأى قسما منه وتشجع فحرر زبه دفعة واحدة من سجن الملابس وأخرج زبا هائلا في لحظة حددت مسار حياتي فكانت تلك اللحظة أهم ما جرى لي في حياتي، فالمشاعر الغريبة التي انتابتني والارتجاف الذي هز جسدي والقشعريرة التي سرت من بطني إلى باقي جسدي جعلتني ادخل دوامة التفكير والذهول ليومين بعدها حتى التقيت بعيسى مرة ثانية وظللت أناور وأداور حتى أراني زبه مرة ثانية فتجرأت ولمسته، وفتحت معه حديثا طويلا ملتفا وصلنا في نهايته إلى أن نجرب الالتصاق ببعضنا من الخلف بالتناوب ونحن نرتدي كل ثيابنا.

طبعا لم يحتاج الأمر لأكثر من شهر حتى تطورت العلاقة تدريجيا لتأخذ شكلها الصريح والواضح عيسى هو الرجل وأنا المرأة وطورنا خبراتنا وطريقة استمتاعنا بالاكتشاف الذاتي وبمساعدة أفلام ومجلات السيكس وذات ليلة فتح عيسى شيئين بلحظة واحدة، فتح طيز... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne