كانت جميلة جداً وكنت أتمناها كل يوم ،ابنة وحيدة لجار مهندس كانت علاقتي فيه جيدة بسبب الاشتراك في نفس المهنة ، كنت أراها صباح كل يوم عند الثامنة تخرج إلى دوامها ، فيما قبل كنت أتأخر عن عملي لأني كنت أسهر إلى ساعة متأخرة من الليل وأنام حتى الثامنة والنصف ولكن عندما رأيتها أعجبت بها من أول نظرة وعلمت أنها تخرج إلى عملها عند الثامنة فأصبحت أستيقظ باكراً حتى أراها والقي عليها تحية الصباح فقد كنت أنتظر خروجها من الشقة فهي تسكن في الشقة المقابلة وأخرج فننزل سوياً في المصعد نتبادل التحية والسؤال عن الأحوال . علمت منها أنها تعمل في شركة استشارات قانونية ودوامها على فترتين صباحية ومسائية ومطابق لموعد دوامي ،كانت مرحة ودائماً مبتسمة و لم أتذكر أنني رأيتها غير مبتسمة ،تصرفاتها تدل على أنها تعيش في جو متحرر ، يوماً بعد يوم توطدت علاقتي معها ومع والدها ومع العائلة ككل ،فأصبح الوالد يدعوني لزيارتهم أحياناً ، وأحياناً هي تدعوني لتناول الشاي على البلكونة مرت الأيام سريعاً وجاء وقت العطلة الصيفية والإجازات ،
علمت منها أنهم سوف يسافرون إلى دولة أخرى للاصطياف وحددت لي بداية شهر تموز كموعد للسفر والوداع ،انفطر قلبي لسماع هذا الخبر ، واعتقد هي كذلك فقد كانت تخبرني الأمر وهي جامدة على غير عادتها ،أحسست حينها أنها تكن لي مشاعر خاصة أعتقد أنها تحبني . في يوم من الأيام وقد قاربت ساعة الفراق دعوتها إلى نزهة قصير في الحديقة فوافقت، في المصعد كانت قريبة مني فأمسكت يدها لم تمانع بل ابتسمت ،خرجنا من المصعد وأيدينا متشابكة ،تمشينا في الحديقة ساعة أو أكثر كانت أحاديث عادية أولاً ثم بدأت تتجه نحو العواطف أخيرا صرحت لها بحبي لها وهي كذلك ،بعد يومين اتصلت بي أثناء العمل وقالت لي لك مفاجأة ؟ فقلت وما هي فقالت أريد البشارة ،فقلت على ماذا ؟ ،فقالت لي عدني بشيء ،فقلت لها ما تريدين فهو لك ، فقالت ألغيت عطلتي الصيفية فأنا بحاجة أن أبقى هنا بسبب دورة تدريبية لا أستطيع التخلي عنها وقد أخبرت أهلي عن الأمر فوافقوا على بقائي وحدي هنا سافر الأهل وأصبحت تعيش وحدها في البيت ،مر أول يوم عادي وكذلك التالي والتالي لمدة أسبوع وعلاقتنا لا تغيير فيها ،وفي ليلة من الليالي اتصلت بي في ساعة متأخرة وصوتها يرتجف من الخوف وقالت لي هناك شئ ما في المنزل تسمع حركة فخافت لأنها تعيش وحدها فقلت لها أنني قادم ؟
ارتديت ملابسي بسرعة وبما أن الجو صيف فلم أكن أرتدي سوى ما يستر ،فتحت لي الباب بسرعة وكانت شكلها كأنها شاهدت شبح شاحبة مكفهرة قالت لي سمعت شئ انكسر في المطبخ فذهب بهدوء لأراقب أعطتني عصى قصيرة ،لم اشاهد شئ في المطبخ لكن كانت هناك أواني على الأرض بالإضافة إلى صحن مكسور ،اقتربت من بلكونة المطبخ ف
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå