أجمل يوم في حياتي

Signemia | 931 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

كان زوجي الكسول قد قال لي من اسبوعين انو حجز هو واصحابو اوتيل في فاريا في لبنان وانو راح نطلع نمضي عطلة الأسبوع هناك وكنا ثلاثة عائلات لبنانية وفتاتين فرنسيات من اصل لبناني يزورزن لاول مرة لبنان

والصراحة اني ما اعطيت اهمية للموضوع بوقتها ونسيت كليا اننا طالعين على الجبل الويك اند

وحل السبت بعد الظهر فإذا بزوجي يصل غلى البيت مع العوائل ناطرين بالسيارات تحت المنزل وينتظرونا انا وزوجي ولما دخل البيت قال شو حاضرة

قلت ليش شو في من غير شر، قال ماذا تعنين شو في، طالعين على الجبل والناس تحت ناطرينا. حتى حينها كنت لا أزال لا أذكر انه قال لي من اسبوعين عن الموضوع وثار غضبي وارتفع صوتي وتشاجرنا ولما لاحظ رفاق زوجي تأخرنا صعد باتريك ليقول لنا ان نستعجل قليلا وإذا به يرانا نتشاجر فحاول تهدءة الوضع مما اثار زوجي اكثر قائلا ايعجبك هذا صار بدنا مين يحل مشاكلنا ثم اسرع الى غرفة النوم واغلق الباب وراءه

فوقف باتريك امامي وليس عنده كلام يقوله لبضعة دقائق ولكني لاحظت نظراته تتسلل على قميسي من حين الى آخر وكنت حينها ارتدي قميص رجالي من قمصان زوجي لونه رمادي ولم اكن ارتدي سوتيان - حمالة

ومن شدة غضبي قلت له ما لك تنظر الي على هذا النحو شو ما مكفيتك زوجتك وكل ما تفعلوه هو مصدر ازعاج لي ولزوجي فإنشاء الله تكون مبسوط

ظل باتريك صامتاً ولكن ظهرت في عينيه بريق غريب وكأنه فعلاً يشتهيني، وبلحظة لمحت بنطلونه الذي كان ملابس رياضية سورفيتمون واذا به متهيج وايره مندفع للأمام وظاهر هياجه بكل وضوح

قلت له حينها وبصوت منخفض من شدة خوفي ماذا بك ارحل بسرعة قبل ان يخرج زوجي، هل انت ناوي ان تفضحنا وتعمل مصيبة، سيظن زوجي انو في شيئ بيننا

وإذا به يقترب مني على مهل وبدأ قلبي يرجف ويخفق فوق العادة تسمرت في موقعي من شدة صدمتي وظننت للحظة انه سيقبلني وبدأت مئات الأفكار تراودني وكلها مركزة على شئ واحد- زبه، حتى صرت اتمنى لو فقط يلامسني به

وإذا به يقترب من اذني ويهمس، افضي المشكل وراضي زوجك وطلعي فورا ورح تشوفي وقت ما شفتي بحياتك، ثم قضم طرف اذني وغادر. وجمدت انا في مكاني وإقشعر بدني ووقف شعر رأسي وبدأت اتبلل بشكل غير طبيعي وراح خيالي لابعد الأماكن

ولكني لم اطلب زوجي بل انتظرت بضع دقائق حتى خرج هو وقد هدأ قليلا فقلت حينها أعذرني الحق علي فقد نسيت تماما وحق علي وقلت أعدك ان اعوض عليك ثم قبلني ولبست وحضرت عدتي خلال دقائق وانطلقنا

بعد حوالي الساعة وصلنا غلى الفندق والحقيقة المنظر الطبيعي ك

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå