المرة الأولة

المرة الأولة

هذا الكلام حصل منذ ثلاس سنوات حيث بدات أدرك أنني من النوع الثاني بالنسبة للجنس أي من نوع الذي يحب الممارسة مع الرجال وسأبدء قصتي حينما تكلما معي صديقي عبر الهاتف ليخبرني أنه يحس بالملل وأنه يريد رأيتي وأجبته على الفور أنني لوحدي في البيت فلا ضرر أن يحضر معه بعض أفلام الجنس كما تعودنا عليها كل فترة ولكن هذه المرة لم تكن كساباقاتها ولن أطيل عليكم فبعدما أغلقت السماعة بدأت بالتحضير لجلست الأفلام كلعادة من تجهيز مكان الحاسب مقابل الأريكة ليسع المكان لكيلينا مع بعض الشاي حتى وصل صديقي وكان أسمه أديب وطبعا معه المطلوب فسلمت عليه وأدخلته بسرعة إلى غرفتي وبدأنا بعرض الفيلم وبدأنا كالعادة بإطلاق بعض الكلمات الهزلية على الممسلين مع الشعور بالنشوة والرغبة بفعل مايفعلونه وذلك حتى ضهر إحدالرجال يخرج مائه من قضيبه بفعل تدليك الفتاة بقضيبه بقرب فمها فقال لي أديب مارأيك بهذا المنظر

فقلت له ياريتني كنت بدلا منه فأجابني على الفور أيه وأحنا فيها فقلت له كيف ووين الفتات فقال لي شوبدك بالفتات ما أنا موجود فسعقت وألتلو شلون يعني ألي أخلع بنطالك وأنا بقللك ألتلو مستحيل وعلى فكرة قبلها لم أخلع بنطالي أمام أحد من قبل ولكن أصر وقال لي ألا تريد أن تجرب نفس شعور الرجل بالفيلم فقلت له بلا ولاكن أنت شلون ......

.فقاطعني وقال لي أنت شو بدك وأمسك بقضيبي من فوق الملابس ويقول أوه أن حجمه كبير وأريد أن أراه ومع شدة ألحاحه وافقت وبأ بإخراجه من البنطال ودلكه بيده حتى انتصب بشكل جيد وأنا لاأتكلم ولا كلمة حتى أنني لم أعد أتابع الفيلم على الشاشة وإنما أتابع حركات أديب وما يفعله بقضيبي وذلك حتى اقترب بوجهه من قضيبي ثم أدار رأسه نحوي وقال لي أغمض عينيك فقلت له لماذا فقال لي أغمضهم ولا تسأل وفعلأ فعلت وأذأحس بشيء حار في قضيبي لأفتح عيني وأجد قضيبي داخل فم أديب ولم تدم هذه الفترة إلا بضع ثواني حتى أحسست أن ماءي أذن بالخروج في فمه فأخرج فمه وقال لي ألم تستطع أن تصبر قليلا حتى أستمتع أنا أيضا وذهب ليغتسل دون أن ينتظر الجواب وبعدها أتا ألي وقال أنت الأن لن تشعر بكامل نشوتك بعد أن أخرجت ماءك لذا سأذهب وأعو إليك في وقت أخر وسنكمل ما بدأناه فقلت له في الوقت اللذي تريد

وسأكمل لكم القصة في الجزء الثاني... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne