كنت في العاشرة من عمري عندما اتى والدي ليخبرني ان لي اخت تعيش فيمنزل خالتي منذ ولدت بسب المشاكل بين ابي وامي حول صحت نسب اختي كنت سعيدا لمعرفتي ان لي اخت سوف تشاركني حياتي وانتظرت بفارغ الصبر قدومها فبعد ان توفت خالتي لم يجد اهلي حلا غير ان تسكن منى عندنا وكم كانت جميلة لم اصدق انها اختي فقد كانت كلملاك من شدة جمالها عاشت منى معنا في المنزل وكانت تشارككني كل شيء في غرفتي وحتى سريري وبقينا هكذا حتى بلغت انا التاسعة عشرة وهي في السابعة عشرة كانت حياتنا مثالية الى ان اتى ابي في يوم من الأيام وقرر ان منى يجب ان تنام في غرفت مستقلى عني عارضت بشدة انا وهي ولكن قرار والدي كان حازما ومضى اسبوع دون ان تنام منى بجانبي ولكني لم اكن استطيع النوم وفي احد اليالي كنت نائما عندما سمعت نقرا خفيفا على باب غرفتي فنهظت مسرعا واذ بمنى تهب راكظة الى السير وهي تظحك وتقول لن ادعك تنام لوحدك حتى لوكان بلسرقة ولأول مرة رئيت جمالها كانت رشيقة وصدرها بارز الى الأمام ويرتج تحت وقع خطواتها مما يدل على كبر حجمه ومؤخرتها مستديرة ولأول مرة احسست بلأثارة الجنسية تجاهها
ولكني مسحت الصورة مباشرة وتذكرت انها اختي ورميت نفسي بجانبها فظمتني وشدتني اليها حتى احسست بحرارة ثدييها وقلت هل نسيت اختك حبيبتك ...فجاوبتها وانا اطوقها واطبع قبلة على جبينها ان لن اتخلى عنها ابدا ومن غير قصد نظرة الى الأسفل فرئيت جذرا نهديها الناصعا البياض كم كانا جميلين احسست حينها ان شيء داخلي يتحرك نحوها ونمنا واستيقظت في الصباح الباكر كي تعود الى غرفتها قبل ان يستيقظ اهلى وفي اليلة التالية اتتت منى وكانت ترتدي قميص النوم فوق ملابسها الداخلية وكان القميص رقيقا وشففافا جدا ونمت على السرير وكان معظم جسها مكشوفا فدثرتها بلغطاء ونمنا كانت تثير شهوتي اختي فلم استطع النوم احسست ان وجهينا قريبين جدا من بعضهما حتى تلامست شفتينا ففتحت شفتي ببطء وطبقت على شفتها السفلى فم كان منها الا انها تاوهت وهي نائما وفي الصباح استيقضت لتجد شفتيها في فمي سحبت جسدها ببطء ولم توقظني لكني كنت اتظاهر بالنوم وفي الصباح كانت معظم الوقت شاردة وفي اليل اتت وظمتني ونامت وبعد قليل احسست انها تقترب مني ثم وظعت شفتيها على شفتي ويده على صدري
وانزلتها ببطء على زبي ولكني لم اتحرك فنامت وفي اليوم التالي كانت اكثر جرءة فسالتني وهي نائمة مطوقت صدري بدها كيف ينيك الرجل الفتاة فصعقت للسؤال وقلت لها من اين لك هذه الاسئلة قالت قال لي الفتياة في المدرسة فتخيلت صديقاتها وهن يتكلمن عن النيك ويهيجن بعظهن لكني قلت لها انه من الأفظل ان تنامي فاصرت فبئت اشرح لها تفاصيل العملية الجنسية وقالت لي هل يجوز ان تنيكني انت فقلت نافيا طبعا لا ولاتقولي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå