خليت لهم الجو

Signemia | 1039 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

عادل صديقى وكنا نحكى لبعض كل شى وكان ياتى معى للفسحة مع خطتيبتى امل وبعد اسبوع من زواجى جاء عادل للغداء معنا وبعد الغداء جلسنا فى البلكونة وضحك علي عندما حكيت لة عن هياجها الشديد دائما تريد المزيد لاتكتفى قال ابدا انها فى البداية بس وجت امل لا اعرف لية حسيت انة بينظر لصدرها المتدلى من القميص وروبها الوردى وهى تضع لنا الشاى وجلست معنا وظللنا نحكى فى مواضيع وبعدها مشى ولم تنتظر ان ندخل الغرفة مجرد ان قفلت الباب ورائة جرت علي وهى فى قمة هياجها لتحتضنى وتنهال علي بالقبلات وانا اسالها مالك اية انتى دايما كدة هايجة كان ناقص انك تعملى كدة قدام عادل لترد علي طب واية يعنى مش دايما بتقولى انكو واحد

قلت يعنى اية ولوهاج علينا ترد بلهفة ياريت مش الاصحاب لبعضيها وبعدين ابقى رضها لو فى يوم وارتمينا على الارض ونحن نضحك ونتقلب فى قبلات لاسالها يعنى انتى عايزة ينيكك لتركب فوقى وهى تدخل زبرى بكسها اية انت هتغير ولا اية وحسيت بالهياج من كلامها وظللت انيكها الى ان انزلتهم بكسها ودخلنا ننام بعد ان اخذت حمامى وتانى يوم اخبرتة انها لم تتركنى مجرد انك مشيت وانهالت علي ليضحك ويخبرنى انها رقيقة جدا ولديها طاقة مش عادية ولبد ان تتفاهم معها لااعرف بما اخبرة عن كلامنا عنة ليخبرنى ان كل واحدة وليها نقطة ضعف وامل عايزة شى معين لبد ان تعرف نقطة ضعفها وظل يكلمنى وكان باين من كلامة انها اعجبتة الى ان وصل كلامنا عن كل شى اخبرتة بهياجى الشديد عندما تكلمنا عنة وحس بما اريدة ليرد علي انة ممكن ان يجعلها تحت اوامرى بكل سهولة ورجعت لبيتى وهى احضرت الغداء لا اعرف لية ضحكت عندما تخيلتة بينكها ولاادرى متى جلست فوقى تقبلنى وانا سارح لتسالنى عن سبب سرحانى وضحكى اخبرتها ان عادل كانة عارفك لتسالنى تلاقيك قلتلة على اللى حصل وكل كلمة قلناها قمنا للغداء وانا اسالها مش انتى اللى عايزة تتناكى ولا انا غلطان لتضحك بمنوكة طب قلتلة اية

وهو قالك اية ظللت اتجاهلها واكمل اكلى وهى تسالنى بلهفة مترد ياخول يا معرص لااعرف شعورى بالمتعة وهى تشتمنى كانى مبسوط من وصفها لى اسالها لتاكيد الكلام والشتائم اية انا خول ومعرص لترد وهى تضحك اية مش عجبك دنا هخلية ينيكك لو مش عجبك قولى قالك اية لارد عليها يعنى واحد شرقان وقدامة منيوكة وهيجة هيقول اية لتاتى وتجلس على رجلى يعنى هيجى امتى ذهبت لاجلس فى الصالون وانا اخبرها شوفى انتى عايزة امتى لترد بلهفة طب مجبتهوش معاك لية وانا اضحك واقول اية هو كسك دائما بيكلك اية انتى مبتتهديش ابدا وطلبت ان اتصل بية لقيتة بيرن علي كانة يعرف ماحدث بينا وانا اخبرها اهو باين علية مش قادر وعلى الاخر لتاخذ التليفون تكلمة اية يا عادولا عامل اية ولا اكلى معجبكش وظلت تضحك طب منتظرين

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå