فخرجت الطلقه الاولى محطمه الزجاج الذهبى الذى لايصاغ مره أخرى

لست من محبى الجنس ولكننى لا أدرى كيف حدث هذا منى

فى البدايه أننى كنت أعشق فتاة جميله وكان جسدها جميل جداً حيث ان اردافها لم ارى مثيل مثلها من قبل وكان لها صدر جميل جدا كلما جاء الصيف ولبست اللبس الصيفى كنت ورايتها به كنت اتمنى فى خيالى ان اقبلها فى شفتيها اللتان يمتلان عشق وذات مره كنت ذاهب لمقابلتها حيث اننى كنت اقابلها فى منزلها بحجه انها تريد منى المحاضره فى هذا اليوم ذهبت اليها وبعد ان دخلت المنزل وبدات اتحدث معها اتضح لى انها فى المنزل لوحدها جلست بجوارى وقالت لى ماذا تريد ان تشرب فطلبت منها بعض العصير

فدخلت لتحضر العصير وبعد فتره خرجت تلبس قميص نوم يظهر مفاتنها كلهافرايت صدرها الذى يلتف فا القميص كان اشبه بكيس يظهر جسدا كله من اسفله وبين يديها صنيه العصير واذا بى اشعرباحساس غريب لم أحسه من قبل فقالت تفضل العصير بصوت هادء جداً وكلمات ذادتنى شعورا بالجنس وبعد ان قدمت العصير لى جلست بجوارى وقالت لى اننى ارى ان الجو حارا اليوم لماذا لا خلع هذا الجاكيت عنك واخذت تخلع عنى الجاكيت ببطء شديد وفجاءة اخذت اقبلها بشده واحتضنتها بقسوه فاخذت تخلع باقى ملابسى حتى بقيت عريانا بدون ملابس فاخزتها بين زراعى وسالتها عن السرير فرفعتا على يدى وذهبت بها الى غرفه النوم

فاخذت اقبلها بعنف والحس لها كسها وهى تتاوه بشده وتقول لى ارحمنى خلصنى اننى اتعزب فمسكت قضيبى واخذت تمصه وفجاه استداره وقالت لى ادخل زبرك فى طيزى وكلما ادخلته تصرخ وتقول ادخله بشده وتقول اه اه اه وانا انيكها فى طيزها كنت اداعب صدرها الجميل الذى طالما حلمت ان احضنه واقبله وفى النهايه نامت على ظهرها ورفعت رجليها وقالت لى هيا ادخله بسره اننى اتعزب واخذت تتطلب منى ان انيكها فى كسها ولاكن لم تمر لحظات حتى وجدت نفسى ادخل ظبرى بكامه فى كسها الرطب الجميل فخرجت الطلقه الاولى محطمه الزجاج الذهبى الذى لا يصاغ مره أخرى ومنذ هذا الوقت وانا لا اسغنى عن معاشرتها