انا امرأة شابه ابلغ من العمر 34 سنة واتابع المواقع الجميلة وكنت قد تزوجت وانا في السادسة عشرة من عمري وانا باعتراف الكثيرين على جانب كبير من الجمال حيث ان بشرتي بيضاء طويلة القامة ممتلئة الجسم نافرة الصدرين لي ساقان عاجيتان اعتني بهما دائما ولي ابن وحيد يبلغ الان من العمر 17 سنة . بدأت بالممارسات الجنسية في وقت مبكر حيث بدأت بممارسة الجنس السطحي والشرجي مع ابي قبل زواجي واستمرينا في ذلك ، ثم اخذت امارس الجنس بعد زواجي مع اخي الذي يصغرني سنتين والان امارس ايضا مع ابني . وقد بدأ ذلك عندما اكتشفت انه يمارس العادة السرية ويسترق النظر من ثقب باب الحمام عندما اكون داخله للاستحمام .
وكذلك فقد اكتشفت انه يدخل على المواقع الاباحية بكثرة . وفي يوم من الايام وكان زوجي خارج المدينة قررت ان اصارحه برأيي في هذا الموضوع فدخلت عليه في غرفته التي بابها غير مغلق وكان يشاهد فيلم ويداعب قضيبه المنتصب داخل بنطلونه فلم يرتبك وانما استمر في مشاهدة فيلم سكس فاقتربت منه واخذت ابتسم قائلة له هل هذا جميل فأجاب جميل وممتع وعادي جدا فهذه هي الحياة فأعجبت بصراحته ثم نظرت الى بنطلونه قائلة لك قضيب ضخم يا رائد هل يمكنني ان اراه ، لكنه رفض قائلا انت لست بحاجة اليه فهناك ابي وهنالك اخيك رمزي الذي تمارسين معه الجنس فلم اتعجب لان رائد كان يلاحظ ان العلاقات بيني وبين اخي رمزي ليست عادية وانما حميمة للغاية .
فلم انكر ذلك وقلت له انهما بالكاد كافيان لاشباع شهوتي الجنسية لانني امرأة شابه في ذروة غريزتها الجنسية ولا يكفيني ممارسة مرتين او ثلاث مرات اسبوعيا وانا بصراحة لا يهمني زب من يدخل في جسمي فالمهم هو الاشباع . فنظر الي بتمعن وقال اي شكل من المجامعة تفضلين فأجبته انني افضل كل الاشكال فأبوك يجامعني من كسي واخي ينيكني من فمي حيث امص له زبه والعقه وابتلع حليبه الشهي وانا الان ينقصني ان انتاك في طيزي فهل زبك صلب بدرجة كافية حتى تفتح فتحة طيزي لان ابوك يجامعني فقط من الكس فسر رائد وابدى موافقته على ذلك فورا ثم امسكني وخلع جلبابي وملابسي الداخلية وطرحني على احد المقاعد واخذ يقبل افخادي وطيزي وساقي ويحتضنهما ورفع ساقي الاثنتين واحضر زيت ودهن به فتحة طيزي ثم ادخل اصبعه الاوسط الى داخل طيزي ثم اتبعه باصبع آخر ثم قال الان سأفض بكارتك الشرجية لكي تتمتعي بهذا النوع من الجنس دائما ثم اخرج زبه ويا له من زب ! لانه ضخم قياسا بعمره .
فأصابني الهيجان لرؤية زبه واخذت استعجله لادخال زبه فأدخله رويدا رويدا ثم دفعه فجأة بقوة حتى وصل الى اعماق طيزي وعندها صرخت صرخة كبيرة من الالم لكنه لم يتوقف واخذت يخرج زبه ويدخله واصابته النشوة العارمة فأخذ يقول ما احلى طيز الام انا اموت في
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå