الكلبة

Signemia | 975 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

قد تكون قصتي هذه غريبة قليلاً، ولكن هي قصة حقيقية وقعت لي عندما كنت في الخامسة عشر من عمري، وحصلت القصة عام 2000 في احدى قرى لبنان، انا بطبعي شاب احب النيك كثيراً واستمتع به إلى أخر درجة من اللذة وكذلك امتع الفتاة التي تمارس الحب معي، وهذا رأيهن مع كل ممارسة جنسية مع أي فتاة حيث يقلن لي أنها المرة الأولى التي يشعرون فيها بالمتعة الجنسية الحقيقية، واحب النيك من الطيز ولدي طريقة خاصة في ذلك.. على العموم هذا ليس الموضوع الرئيسي. لنعود إلى القصة..

ففي أحد الايام كنت عائداً من البلدة الى قريتي وكانت لنا كلبة جميلة وضخمة وكانت تحبي جداً وقامت تفرك نفسها برجلي وتنام على ضهرها ثم قامت ترقص أمامي دخلت الى البيت وجلست في الصالون ولحقتني الكلبة وعادت تمارس معي العابها وتفرك نفسها بي وانا حقيقة لم افكر في نيكها ولكن قلت لاجرب أن افرك يدي في كسها لارى ماذا تفعل، وبالفعل قمت بذلك وما هي ألا لحظات قصيرة حتى قامت الكلبة بلعق وجهي وتفرك رأسها في صدري وتحاول دفع يدي داخل كسها، وانا تهيجت وقمت بخلع سروالي حين نامت الكلبة على ظهرها وبعد ذلك اقمتها وجأت من خلفها وادخلت قضيبي في كسها وهي تسمرت وتجمدت في مكانها وكأن هناك كلب ينيكها وبدأت بالايلاج والاخراج من كسها لمدة عشر دقائق إلى أن

قذفت على فرو الكلبة وهي لم تشبع بعد وانا متأكد بأن الكلبة لا تشبع من قبل الانسان.. ولكن المشكلة الكبيرة حصلت بعد ان انتهيت من نيك الكلبة حيث تفجأة بعد أن قذفت المني بأن أمي كانت تراقبني وحال انتهائي من النيك خرجت على من أحدى الغرف حيث كانت واقفة تراقبني، وجائت علي مباشرة وصفعتني على وجهي وقالت لي حسابي معاك في المساء عندما يعود والدك من مراجعة الطبيب.. ووالدي رجل كبير في السن ومريض منذ فترة طويلة تجاوزت الثلاث سنوات وهو بالكاد يستطيع تدبر حاله للذهاب إلى الطبيب.. ولكني كنت اخاف منه كثيراً.. وأمي هي أمرأة جميلة ممشوقة القوام ومكتنزة وصدرها نابز وكأنه صدر فتاة في العشرين من عمرها بالرغم من أن عمر أمي هو الان 35 سنه.. انا كنت طوال ما بعد الظهر شارد الذن وخائف وحتى لم استطيع ان أكل أي شيء لشعوري بالذنب وكأنني قد اقترفت فعلاً شنيعاً وسأحاسب عليه في المساء عندما يعود والدي..

لا اطول عليكم في المساء عندما عاد والدي لم استطيع مواجهته لخوفي من أمي التي ستفضحني أمامه مرة اكثر من ثلاث ساعات وأبي لم يطلبني وهنا تيقنت أن أمي لن تقول له أي شيئ لحد الان.. وفي فترة العشاء جلست إلى جانب أبي وأمي جلست في مقابل أبي وكانت عيني في عينها خوفاً من أن تقول لأبي ما رأته اليوم.. وهي كانت طبيعية جداً وفي بعض المرات كانت تقصد ارباكي وتخويفي حيث في احدى المرات قالت لأبي عندي شغل معاك خلص

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå