الان عمري 35 سنه، أذكر عندما كان عمري 18 سنه لم يكن ستلايت ولا انترنت ولا موبايل، كانت الدنيا غير اليوم،ولم يكن من
السهل ان يكون لك صديقات بحكم ان الناس كانت منغلقه اكثر من هذا الزمن
المهم، عند بلوغي لم امارس الجنس سوى العاده السريه وبعد طول فترة لم اجد امامي سوى اختي التي تصغرني بـ 2 سنتين ،كنت اجتمع معها وحدنا كثيرا
وكنا نحب المزح الجسدي،كنت اضع يدي على مناطق حساسه من جسدها
كصدرها وفخادها وطيزها وكسها
كان جسمها اكثر شهوه من ممثلات السينما اليوم
وبدئت ارتب كيف افاتحها بأمر جنسي،فجئت اليها وهي تبدل ملابسها واقتربت اليها ووضعت يدي على شفتها
شعرت بيدي وبدئت ترتعش وشعرت بان هناك شيء سيحصل
اغلقت باب الغرفه بالمفتاح وقلت لها لا تخافي ، فقط افعلي ما اقول لك
قبلتها بشفتيها ويدي على كسها حتى اكتفت
واخدتها على السرير وجامعتها دون ان افض بكارتها
عند عدم وجود احد في المنزل، كنت اطلب منها ان تجلس معي في السنتيان والكالوت ونجلس متلاصقين واحب ان اقبلها في اماكن حساسه خصوصا قدميها فأنا ممن يعشقون أقدام النساء
كنا نجلس عادة في الغرفه لوحدنا وكنا نفتح مواضيع جنسيه وحب وغير ذلك، كنت اشجعها على الحب وان تغامر بالتعرف على شاب اخر كيف اشجعها على الجنس اكثر واكثر
كنت احب ان اجتمع بها وحدنا،اوقات كنت اتغزل بها كما تتغزل بحبيبتك
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå