بعد تردد قررت ان اكتب لكم قصتي في هدا المنتدى مع أخت صديقي
انا شاب اسمي اسمي حاتم ابلغ من العمر 24 سنة . بدرس سنة اخيرة جامعة تخصص طب . كانت تربطني علاقة صداقة حارة مع صديقي لؤي معي في نفس الصف. كان بيروح معي البيت نذاكر سوى وبروح معاهم لبيتهم . مرة رحت معاه لبيتهم . وجلسنا نذاكر في المكتب عندو دخلت علينا اخته لمياء دات 21 سنة تقريبا رشيقة جميلة ما تتحمل تنزل عينك عليها من كثر جمالها .
كانت على طول تجلس معانا وتحدثنا ختى اصبحت علاقة تربطني معها صداقة . في يوم أخبرني صديقي ايجي لعندو البيت فوافقت . جلسنا معنا حوالي 3 ساعات ونحن نذاكر لحين اتصل بيه صديق له وخبرني انو بيروح عنده وبيجي بعد فترة . فقررت انتظره في بيته . راح من البيت . وجلست اذاكر لوحدي لحين دخلت عليه لمياء وجلست جنبي ومن اول ما شافت في سالتني سؤال غريب . مارأيك في الجنس يا حاتم. نتظرتو اليها نظرة اندهاش وحيرة .. رأي رأي حلو حلو شيء ممتع فقالت ايه رايك يا حاتم نمارس الجنس انا وانت . فتسألت مع نفسي يا ربي البنت جرأية مرة . نظرة اليها وقلت لها ولؤي . فاجابت لؤي انا عملت خطة علشان يتركنا بالبيت اتفاق مع شخص . عجب عجب .. اخدت ايدي ورحنا لغرفة نومها . تخيلت كأني في ليلة دخلة . أول ما دخلنا لغرفة النوم وبدون اي مقدمات فتحت سروالي وقميصي .
فأصبحت كما خلقتني امي عريان . ثم اخدت زبي وجلست ترضعه بلهفة كانها لما ترأى رجل من حوالي 1000 سنة . بعد فترة من المص . طلبت مني ان انيكها في طيزها . لتلك الفترة احسست بمتعة هائلة اخدتها على السرير وقلبتها على بطنها . اخد كسها وجلست امص فيه لفترة معنية . اخدت بعض الكريم وصعته على طيزها وادخلت زبي في ثقبها شوي شوي . فاذا بالبنت لمياء تصيح صيحة كأنها تعرضت لطعتة في القلب . تقول ايه ايه نيكني ايه نكني حلو حلو . جلست انيكها . اصبب الحليب على ظهرها وهي تقول هائل انت رائع يا حاتم احبك اموت فيك انت ملكي انا بس كل يوم عاوزك تعمل في كدا . .. الجزء الثاني بعد فترة ارجو الردود حبايب قلبي ..
(Logg inn, og les hele sexnovellen)