أول زب مصيته كان لابن خالي "محمد". كنت لا أزال في 16 من العمر وهو كان تقريبا في 15 من العمر. مع صغر سنه بالنسبة لي، الا ان زبه كان ضخما. وتلذذت في مصه ولكن تألمت كثيرا عندما كان يدخله في مؤخرتي. عندما ترانا مع بعض ستظنه أكبر مني لان وجهي طفولي وجسدي خال من الشعر وبشرتي بيضاء وناعمة، وشعري كان طويلا ناعما. وهو كان وسيما جدا! اذ أن شعره أسود ناعم مائل للبني، وملامحه جميلة توحي للرجل العربي الشهم.
الحكاية بدأت عندما اشترى له والده هاتف نقال، فكنا نتبادل المسجات "منها الأشعار ومنها النكت" لم يكن في بالنا ان نفعل ما حصل. فهذه العادة منتشرة في بلادنا وهي تبادل المسجات. في تلك الفترة لم أكن أعلم ان ميولي ايضا نحو الشباب. كل شئ بدأ عندما أرسل لي مسج كتبه بنفسه يصفني بطريقة جميلة. قال في المسج: "أحبك يا الأشقر، ولو تحبني باعاملك معاملة أنعم من شعرك، عسى دنياك تكون خضرة مثل عيونك". فرحت كثيرا لما قرأته وشعرت بالخجل أيضا لدرجة احمرار خداي البيضاوان. هنا بدأت أشعر بطريقة اخرى نحوه. وبعد يومين أتت اجازة نهاية الاسبوع فطلبت منه أن أنام عندهم في بيتهم "علما بانني لم انوي فعل شئ معه في تلك اللحظة" ، ووافق بدوره بدون أي تردد.
بعدها ذهبت لاتجهز وطلبت من السائق ايصالي الى منزل خالي ووصلت عنده بعد الساعة الحادية عشر. عندما وصلت كان يأخذ شاور في حمامه فأدخلتني اخته الى منزلهم وذهبت انا الى غرفته حيث كان يستعد للخروج من الحمام. بعد لحظات خرج محمد من الحمام رابطا المنشفة حول خصره ليلبس بيجامته وهي عبارة عن شورت قصير وفانيلة داخلية، وانا كنت اتابع التلفاز. فقال لي: لاتنظر ناحيتي فانا سأخلع المنشفة لألبس ملابسي. فأومأت له بالاجابة ولكن عيني لم تكن تطاوعني، عندما أنزل المنشفة لمحت نحوه لمحة سريعة وأرجعت رأسي "كان فضولا لا أكثر، وأقول ثانية لم أكن أنوي أن أفعل أي شئ في ذلك اليوم" لكن في هذه اللمحة تعجبت لكبر زبه وكان منتصبا أيضا وتبدو عليه القسوة. حينها قلت له: سآخذ شاور سريع وأغسل شعري بينما أنت تجهز فراشي. لان شعري طويل وانا غالبا ما أغسله وأضع فيه الكريمات. دخلت حمامه واشتممت رائحة زكية جدا توحي للرجولة. وهناك عثرت على غسول للجسم برائحة الياسمين ينتمي لاخته. استحممت وغسلت شعري ومسحت جسدي الأملس بكريم مرطب وتعطرت بغسول الجسم لتفوح مني رائحة الياسمين الزكية. أنا متعود أن أرتدي بوكسر قصير وأنام به ولكن لطالما كنت خجولا أمام الآخرين، فلبست البوكسر ولبست عليه شورت فقلت بعد أن أدخل في فراشي سأخلع الشورت. خرجت من الحمام واذا بالحجرة مظلمة والتلفاز يشتغل وكان محمد على سريره ينتظرني ليشغل الفيلم. كان مرتديا الشورت القصير فقط وكان جالسا على سريره ممسكا بالفوشار. لاح
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå