خالتى كانت ساكنه ف حى السيده زينب ... وعزلت هى وجوزها وابنها الصغير وسكنوا ف شبرا واحتاجتنى عشان اساعدهم ف نقل العفش بصراحه قومت معها بالواجب....شقتهم ف شبرا كانت عاديه بل كانت اقل من الاولى... ولكن ميزتها ف جيرانها... فقد لاحظت بعينى التى لاتخطىء النساء ابدا سيده ف الاربعين تقريبا من عمرها تسكن ف الباب المواجه لبابهم... بس ايه؟؟!!مقلكوش جسمها ولا بنت عندها 18 سنه صدرها ممتلء جدا وعلى الرغم من ذلك واقف نص متر قدامها وطيزها كنزة ممتلئه تغريك باكلها مش نيكها بسولا سوتها البارزه التى تعلن عن نفسها من تحت البروش البيتى الضيق وهى جميبه جدا وابتسامه اغراء تعلو شفتاها الممتلئله طوال الوقت .. حاجه كده لووووووووووووز
انا اول معاينتها رحت رازعها النظرة اياها والابتسامه المتعارف عليها.. ومكدبتش خبر ردت عليه بضحكه وقفت الوحش
المهم دحلبت خالتى ف الكلام لحد معرفت عنها كل حاجه... لانها استقبلت خالتى لما كانت بتشوف الشقه
خالتىمين الست اللى ساكته قد***وا دى؟
ام تامر بتسال ليه؟؟
لاابدا انابشبه بس!!!هى عايشه لوحدها ولا ايه
اه جوزها اتوفىمن زمن. وابنها اتجوز وسافر بره مع مراته(قشطه بالعسل)ولا انتوا شايفين ايه
المهم خالتى اللى مكنتش بشوفها غير كل فين وفين ...بقيت اروح عندها كل يوم.. واتعمد اقف ف البلاكونه عشان اتفرج على ام تامر وهى بتنشر الغسيل وهى رافعه الجلابيه ومبينه وراكها البيضه الممتلئه... وبتميل لقدام عشان تطول الحبال البعيده تقوم بزازها الضخمه تنقلب قدام.. واتقلب انا معاهم... وكانت اول متشوفنى تتعمد توقع مشبك على الارض وتوطى تجيبه وتفنس بطيزها لوره يقوم حز الكيلوت يبان وبعد متخلص تنشير تبصلى وتضحك وهى بتلحس شفايفها بلسانها..وبعدين تدخل ..
شغلتنى وبقيت افكر فيها ليل ونهار .:.. وخايف احاول اتقريب منها... تبقى مشكله لو قالت لخالتى... مع انى خالتى قد صارحتنى ف احدى زيارتى المتكررة لها انها تخشى على زوجها من هذه الست.... وخايفه انها تغريها يقوم ينيكها
المهم تفكيرى اتركز على الطريقه اللى اقدر بيها انى انيكها... ف يوم قالتلى خالتى متجيبش بكرة ... فافتكرتها انها تضايقت من زيارتى لها ... فقلت اشمعنه يا خالتى .. قالت اصل احنا رايحين اسكندريه عشان نصيف... وهنا لمعت الفكرة ف رأسى ... واخيرا جاءت الفرصه.. فاليوم التالى توجهت الى شقه خالتى مع علمى ان لا احد ف الشقه وفضلت اخبط على الشقه وازعق واقول خالتى انتى فين افتحى انا تعبت من الوقفه... خالتى انتوا نايمين ولا ايه؟
واللى عاوزه حصل... سمعت صوت باب ام تامر يفتح.. عملت نفسى مش واخد بالى... نادت عليها
بس بسبسبسبسبس
ادورت وقولت ... مين انا
قالت وه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå