موعدنا اليوم مع قصة نيك ممتعة ومحزنة في نفس الوقت للأسف ، وهي قصة ياسمين بائعة الورد في محل الورد المقابل لمكتبي ، والتي لفتت نظري اليها بدلعها الشديد ودلالها في التعامل مع الجميع كانت ياسمين صغيرة السن ولكنها تملك جسد جبار يشعرك بالهيجان الشديد ويشعل الرغبة في جسدك ويجعل زبر الميت يستيقظ وينتصب ولا يمل نيكها المهم كنت انظر اليها من خلال شباك المكتب المقابل للمحل الذي تعمل به فعندما كانت تفلقس لترتيب الورود كانت تنتصب طيظها المكورة امام الوجه وتستطيع ان تتبين ملامح شفايف كسها المنتفخة تنطق في بنطلونها الضيق ، وكانت عندما تحضر الي المكتب لتوصيل الورد اتعمد الاحتكاك بها ولمس ظهرها ومحاولة لمس طيزها المنتفخة وكانت تتمنع بعلوقية شديدة ،
وكم سمعت الكثير والكثير عن من ناكها من قبل من شباب المنطقة وهذا سر عدم زواجها او ارتباطها باحد والحقيقة انني صدقت كل هذا لانها كانت تحلو وتتدور اكثر واكثر مع الايام وبدأت اتدبر الامر في كيفية الايقاع بها وانا انول مثلما نال الشباب الاخرون منها وانيكها واتمتع بهذا الجسد الرائع وبالفعل بدأت الترتيب لهذه النيكة الملهوف عليها وعندما قررت الشركة عمل حفلة لبعض عملاء الشركة اخبرتها بحاجتنا الي الورود والزهور للحفل وان تاتي بهم الي مكان الاحتفال في احد الفنادق الكبري وبالفعل حضرت الي هناك وبدأت الحفل وكانت ياسمين كالزهور التي احضرتها منورة في الحفل وهي ترتدي ملابس بسيطة ولكنها رائعة عليها حتي شعرت ان زبري يكاد يمزق لباسي وبنطلوني ايضا وقررت الا اتركها تروح الا وقد نال زبري الهايج والمنتصب من هتك غياهب كسها واقترب الحفل من نهايته وقرر صاحب الشركة توصيل الضيوف الي المطار وترجاني ان انهي الحفل واجهز الغرفة التي حجزها بالفندق حتي ينزل بها وبالفعل انتهي الحف وانصرف الجميع وطلبت من ياسمين ان تضع باقي الزهور في غرفة صاحب الشركة وصعدت الي الغرفة ولحقت بها ووجدها تنسق الزهور ودخلت الي الحمام ونظرت عليها من خلال باب الحمام فوجدتها مبهورة بالغرفة ومكوناتها ودق قلبي بشدة عندما رايتها ترتمي علي السرير الناعم كالحرير حتي انكشفت ملابسها عن ساقها حتي وصلت الي افخاذها المكتنزة فتهيجت بشدة وارتميت
فوقها وبدأت اقبلها وهي تحاول التملص ولكنها لم تستطع التملص حتي خلعت عنها كل ملابسها ووجدت امامي جسد من المرمر وما هي الا لحظات حتي اصبحنا عرايا تماما وبدأت الحس في بزازها وزنبورها حتي راحت في دنيا غير الدنيا.. لكنها تيقظت وجرت ناحية الحمام وهي عارية تماما ولحقت بها واغلقت باب الحمام وانا اقترب منها وهي خائفة وتقول بلاش يااستاذ زيكو بلاش تعمل اي حاجة انا لسه بنت بنوت بلاش تفضحني ولم اصدقها وحضنتها بشدة وقوة لم تستطع معها الافلات من احضا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå