%>








نياكه ما عالبال

نياكه ما عالبال

انا دودو ست من مصر متجوزه من خمس سنين و معنديش عيال في يوم كنت زهقانه لوحي في البيت و حاسه اني مولعه، كسي بياكلني و بزازي مرفوعه و حلماتي واقفه هاتجنن و حد يمصها و كل ما قرب ايدي من كسي ألاقيه مولع نار و بينزل سائل المحبه اللي بيطري و ينادي على الزبر الكبير يدخل، فضلت ألف في الشقه و بعدين قعدت قدام الكومبيوتر أدور على صور سكس تهدي ناري شويه و فتحت الشباك علشان كنت مولعه فضلت أتفرج على صور السكس وكنت لابسه قميص نوم أخضر، مديت إيديا و بدأت احسس على بزازي الكبار و امد ايديا على كسي بس من غير ما أدعك كنت مستنيه الزبر حاسه أن اللي هيريحني زبر كبير مش صوابعي

و من غير ما أخد بالي كان واحد من الجيران فوق السطح و شايفني من الشباك المفتوح أصلي ساكنه في أخر دور و من غير ما أحس نط في بلكونة الصالة و جه الأوضه اللي أنا فيها و كنت مغمضه عنيا و باحسس على بزي لقيت ايديه مسكتني و بيمص بزي، أتخضيت و اتنطرت من مكاني و قلت إنت مين و دخلت هنا إزاي، راح شدني و قال متخافيش أنا سالم جارك أنا شفتك تعبانه قلت أريحك، و محدش هيعرف حاجه، لما شدني حسيت بزبره الواقف مقدرتش أنطق راح ماسك بزازي تاني و مصهم حسيت براحه و سخنت تاني مديت إيدي على زبره و طلعته و نزلت عليه مصيته و هو ماسك بزي بإيد و إيده التانيه على شعري و أنا بأمص زبره و حاسه بيه و إيدي راحت على كسي تحسس راح سالم شد إيدي و قومني و لفني على الوضع الفرنساوي و دخل زبره الكبير في كسي آآآآه ه ه ه

ولعت و فضلت أتأوه من المتعه و هو بيضرب فيا جامد يدخل و يخرج لحد ما حسيت إني باجيب و هو كمان كان بيجيب شديت نفسي بسرعه قبل اللبن ماينزل جوايا و لحقت اللبن بايديا و مسحت بيه بزازي، سالم شدني و باسني حتة بوسة و دخلنا استحمينا سوا و دعك لي جسمي كله و بعدين خرج و أنا نمت بعد ما دقت الهنا ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål