أنا وزوجه عمى

أنا وزوجه عمى

كان عمرى12 عاما عندما ذهبت أنا لأحضر فرح قريب لنا فى بلد مجاوره ولما جاء وقت النوم أشارت أحد قريباتى لى أن أنا م بجوارها على السرير ونامت هى وأدارت لى ظهرها وأنا أرتعش هذه المره الأولى التى أحتك فيها بجسد أمرأه وألمس طيظها الطريه الجميله وفجأه إنتصب زبرى قويا ودخل بين فخذيها دافعا كل ملابسها الرقيقه من طريقه وفجأه صحت من نومها وأعتدلت وقالت يخرب بيتك إيه دا أنا بحسبك لسه مابلغت ورينى زبرك كده ومسكته فى يدها وشهقت دا أكبر من زبر عمك ياواد يامصطفى

فقد كانت منى زوجت عمى التى يسكن معنا فى نفس البيت وحضرت معنا الفرح وعندما مسكته إنطلق منه كميه من الحيوانات المنويه الرهيبه وكانت المفاجأه أنها لحتها ورضعت لى فى زبرى ومصت حتى وقف سريعا وقالت لى تعالى فى أحضانى وأخذتنى بحضنها وأمسكت زبى ودعكته فى كسها وهى تتأوه وأنا ساكت وفجأه ركبت فوقى وأمسكت زبى ووضعته فى كسها وظلت تتحرك كثير وتتأوه كثير وفجأه صرخت وإحتضنتنى

فلقد وصلت لشهوتها الرهيبه وبعدها نزلت من فوقى ونامت بجوارى على بطنها وهى منهكه ونظرت لطيظها البيضاء الجميله وانتفخ زبى كثير لأن طيظ زوجه عمى رهيبه من الجمال والروعه وقمت وركبت عليها وأدخلت زبى فى طيظها ولم تمانع ولم تعترض بل كانت تصرخ صراخا رهيبا وتتأوه وتتلوى تحتى وتعصف بجسدى الصغير من فوق طيظها الرائعه وظللت انيكها فى طيظها وكسها حتى الصبح وهى تقول لى مش ممكن كل دا يطلع منك ياواد يامصطفى وطوال اليوم وزوجه عمى تنظر لى بإعجاب ولما انتهى الفرح عدنا جميعا لبلتنا وقبل العوده همست فى أذنى مستنياك الليله لازم تتيجى ضرورى وذهبت لها وقالت لى أعلمك النياكه على أصولها من أول كلمه وهكذا كل يوم كنت أنيكها لدرجه أننى فى الليالى التى لا أنيكها فيها لايجىء لى النون وصارت زوجه عمى هى عشيقتى بعد أن رأنا عمى وطلقها ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne