فيصل هو ولد سمين وأسمر غير مشعر جميل المظهر في حارتنا لأنه سمين وأسمروغير مشعر يبدومثير وزبه مبارك للرضاعةكنت أشتهيه كلما ذهبت إلى المدرسة وكلما رجعت إلى المنزل ولكن لم يكن لي إي علاقةبفيصل
وفي يوم قررت أن أرضع زبه كيفما كان كنت ذاهباًُ لإلأى بيت صديقي عندما مررت ببيت فيصل ووجدته واقفاً عند الباب فتقربت منه وقلت بإحراج : هل أخوك محمد بالبيت
بصراحة أنا لم أكن أعرف لا أخوه ولا اسم أخيه بس الصدفة خلت انو بالفعل اسم اخيه محمد
فأجابني : لا ليس موجود تفضل ادخل
فدخلت البيت وجلسنا في غرفة فيصل وكانت غرفة مرتبةفجلس إلى جانبي وكنت استرق النظر بين الوقت والآخر إلى فخوذه وزبه وكنت متشوق أن أحضن فخوذه وأرضع زبه
وحدث ما لم أتوقعه
قال لي : بصراحة أخي ليس اسمه محمد ولكنني كنت اريد أن تدخل البيت لتخبرني ماذا تريد مني ولماذا تنظر الي عندما تمر من جانب بيتنا كل تلك النظرات
خجلت بالبداية ولم أعرف ما أقول لهل ولكني تشجعت وقلت له : أنا معجب بك أنا أحبك وأريد أن نكون أصدقاء
قال لي : لكن لا يمكن ان تقام صداقة بيننا فأنت أكبر مني بأربع سنوات
قلت له : طيب ليس بالضرورة صداقة مر لتكنصداقة جنسية فقط
قال : كيف ؟
قلت له : نلتقي فقط لأجل الجنس
قال : وماذا نفعل ؟
قلت : ماتريد :رضاعة الزب نيك لحس مصمصة أنت ماذا تريد نعمل
قال : أنا أفضل رضاعة الزب
قلت له: أوكي فيصل ومتى نبدأ بالصداقة ؟
قال : منذ الآن
فتقربت منه وبدأت أمصمص شفاهه وثم اخذته بين ذراعي وبدأت بمصمصة لسانهوالعب بزبه حتى أهتاج وقام فنزلت إلى زبه وفتحت سحاب بنطاله وأخرجت زبه ورضعته
طعمه كان لذيذ وهو قد أغلق عينيه وزبه يدخل بالكامل في فمي وما هي إلا دقائق حتى جاء ظهره وأنزل ماءه على شفاهي وعيوني وكنت مستمتع بزبه الجميل الاسمر الذي لن انساه مهما حييت