لقاء في عاصمة الضباب

Signemia | 1100 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

كان عمري 16 سنة عندما ذهبت مع العائلة الى لندن وقد نزلنا في

فندق كبير وضخم وجميل جدا كان الوقت شتاء والجو بارد جدا في

لندن لذا كنت لا افضل ان اترك الفندق واذهب مع ابي وامي الى خارج

الفندق , وفي يوم ذهبوا وتركوني لوحدي في الفندق فاتصلت بالفندق

وسألتهم ان كان عندهم مسبح داخلي فقال لي الموظف نعم يوجد عندنا

احلى مسبح هنا في الفندق فرحت كثيرا ولبست شورت السبح واخذت

معي المنشفة وقلت يمكن اصادف احد انيكه او ينيكني وتكون مغامرة

ممتعة كعادتي ابحث عن المغامرات السكسيةذهبت الى هناك ولك يكن

احد فيه كان المسبح خالية وانا الوحيد الذي كنت هناك ضحكت من نفسي

وقلت ان حضي اليوم منيك..

بدأت اسبح لوحدي في هذا المسبح المدفاء الكبير وكنت سباحا ماهرا اغطس

من ناحيه واخرج من ناحية اخرى الى ان اصابني الملل فقررت الخروج من

المسبح واذهب الى اللوبي صالون الفندق عسى ان التقي بمغامرة هناك قبل

ان يعودوا والدي من جولتهم بالمحلات التجاريةو غطست غطسة اخيرة

وخرجت بجانب الدرج الصغير فرأيته امامي. صبي في مثل عمري جميل

جميل جدا اشقر شعره كسبائك الذهب وعيناه زرقاوتين كالسماء الصافية

وجسمه الابيض الوردي ,كان لابس شورت سباحة احمر قصير لاصق في

جسمه يظهر طيزه المدورة الرائعة كأنها خلقت لكي تناك وافخاذه المرمرية

وساقاه المستقيمه كانها خلقت لراقص باليه,نظرة الي وعلى شفتيه ابتسامه

وقال بلغة انكليزية متكسرة هل انت لوحدك هل انت لوحدك فاجبت نعم لوحدي

قال اتمانع ان اسبح معك قلت وانا ارسم ابتسامة حلوة على شفتي طبعا ياريت

على الاقل سوف لن اكون لوحدي فنزل ليسبح معي فاخذنا نتكلم ونحن نسبح

ونغوص ونخرج وكلما ما كنت اغوص كنت افتح عيني لارى ايره من تحت

الماء , فعرفت انه من السويد وقد جاء مع والده لانجاز بعض الاعمال الخاصة

بابيه وجاء هو معه ,

وقد ذهب والده لينجز بعض اعماله وسيغيب لمدة طويلة

وهو لوحده الان كان يتكلم كثيرا سالني من اين انت قلت انا من بيروت

قال لكنك تتكلم الانكليزيه بصورة جيدة قلت نحن في لبنان نتكلم انكليزي..

وفرنساوي قال انتم شعب مثقف قلت طبعا فقال وهل لك اصدقاء في لبنا قلت

طبعا عندي الكثير من الاصدقاء قال انا عندي صديق واحد في السويد ولكن

قالت باستغراب لكن ماذا قال والده قلت وانا اتقرب اليه وما به والده قال بخجل

كلما يراني يلمسني من جسدي من وانا كنت صغير ولحد الان ودائما يمارس

الجنس معي ضحكت وقلت وهل يعجبك انت مايفعله معك قال الان بدأ يعجبني

ولكن قبل الان كان يؤذيني فقلت له وانا اغمز له

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå