زوج خائن

زوج خائن

زوجي حسين بعد سبعة عشر عاماً من الزواج فوجئت بزواجه من امرأة وقررت الانتقام منه ففي احدى المرات عرّفتني صديقتي على شاب في وحفلة بارتي صغيرة واسمه منير كان يمعن النظر في نهداي الكبيران وجسدي ودعاني مرة إلى منزله فوافقت وقال انت تشرفي المنزل وصحابه وبصراحة على باب الغرفة التصق بمؤخرتي وانا احاول المقاومة واتمنى ان يستمر في تقبيلي ولحسي ثم مد يده إلى نهودي وداعب حلماتي واستسلمت له على الفراش ولا شعورياً تعريت ولمع نهداي أمام عينيه الشبقتين وبدأ لحس جسمي من عنقي حتى كسي المرتجف من الرعشة وقلة المعاشرة من زوجي وكان زبه اكبر من زب زوجي فبدا يمصصني ايره بشراهة وجنون حتى اني

فقدت الوعي عدة مرات قبل ان يدخله في اعماق كسي الملتهب شوقاً وحباً وجنساً وشبقاً وبدأ يحرك بظري ويتمتم كلمات مهيجة لأنفاسي وحتى شعر جسمي القليل اصبح جنسياً فرفعت طيزي ليرى جمالها وكنت احس بنفس وجهه على طيزي المتشوقة فأخذ يلحسها وهو يقول ما أحلى طيزك يا حبيبتي وأغلق طيزي على وحهه فاعتقدت انه دخل رأسه فيها وما أجمل نيك الطيز فالمتعة التي شعرت بها من لسانه لا توصف حتى بدأ ينيك نيكاً عنيفا جدا جعلني اصرخ من شدة الألم فبدأ كسي يذرف سائله اللذيذ ومنير يده الان في طيزي وايره تارة في كسي وانا لم أعد أعرف كيف ألتز أو انبسط أو أشعر الدنيا تدور حولي ما اطيب تلك المعركة وهو يسألني اين أقذف حبيبتي على وجهك الرائع او على طيزك او بين بزازك وزبه لا يزال يصول ويجول في متاهات كسي الرطب وانا اقول له اقذف في كل مكان علةى وجهي وما هي الا لحظات حتى اتتني النشوة فاخرج ايره وبدأ بصب الحليب الساخن على انحاء جسمي لقد كانت اجمل لحظات حياتي وبقينا نتزاور اسبوعياً حتى الان

الى اللقاء... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne