كونها إبنة خالتي .. فإني أعمل على أن "أتوصى بها" فمنذ أن أتت إلينا بعد أن كانت في مصر يعني منذ أن كان عمري 4 سنوات ( الآن عمري 18) و أنا ما زلت أتوصى بها .. فمنذ أن جاءت من مصر و أنا أمتعها و حتى إن كنت لا أعلم .. فعندما كانت تنام في منزلنا بشكل مؤقت كنت آتيها في الليل و أنام بجانبها و أحضنها حضنا بريئا لا هدف منه سوى أنني أحبها كأخت لي.. و بينما أن أهم لاحتضانها لمست ذلك الشيء التي تملكه كبيرا و رائعا و لا تملكه سواها من الفتيات فعمرها حينها كان 24 يعني في عمر الشباب الذي اكتمل نموه منذ لحظات فقط .. كان بزها رقيقا ناعما نعومة القطن .. لم أكن أعلم أن لمسي لبزها يثيرها فاستمريت على هذا المنوال على مدى أكثر من 5 سنوات فآتي إلى غرفتها من دون أن يعلم أهلي بأمري و في منتصف الليل و أنام بجانبها .. فتحصس بي ولكن تكتم أمرها حتى لا أتوقف عند حدي فأنا كنت أقع في الشكوك إذا كانت مستيقظة أم لا و لكن المهم كنت أهم بعملي .. و لكن في يوم من أيام "عملي" تأكدت يقينا بأنها كانت مستيقظة حين لاحظت أنها تقرب من قضيبي الذي كان ينتصب تلقائيا بمجرد نومي إلى جانبها و لكن فقط تقرب .. فأنا ببراءة كاملة قررت أن أعطيها ما تريد أعطيتها قضيبي و سمعتها تتأوه اهتياجا و كان هذا أكثر حد نصل له قبل أن أبلغ مرحلة المراهقة ..
بعد كل هذه الأحداث البسيطة التي حدثت معي في الصغر .. ننتقل إلى الأحداث الأهم .. فبنت خالتي ذهبت من من بيتنا إلى مسكنها الجديد الخاص عندما كان عمري حينها 9 سنوات و ما زلت إلى الآن أتذكر آخر مرة ودعت فيها ذلك الثدي الطري الشهي .. المهم أني منذ سنتين تقريبا و بينما أنا أزورها في منزلها بدأت ألاحظ عليها ملامح الأنوثة التي نمت عندي عندما نضجت جنسيا .. فصرت أعلم ما هو الجمال و ما هي الأنوثة و ما هو الجنس بشكل عام .. فعندما اعتدت على المظهر الأنثوي الذي تملكه فصرت أقبل إلى منزلها أكثر من السابق أحاول أن أفتح معها مواضيع الجنس .. فهي معتادة أصلا أن تتكلو عموما بأمور الجنس على سبيل المزاح فما كان سوى من المزاح سبيلا إلى قلبها و صدرها و كسها .. فبيوم من الأيام عندما فتحت موضع أقراص السكس المدمجة طلبت مني أن أحضر لها عدد من الأقراص (CDs) و عندما كنت أسألها عن السبب الذي أعرفه مسبقا كانت تتهرب .
فهي ليست متزوجة و أكيد هي تفكر بالجنس .. فقرص بعد قرص صرنا نفتح مواضيع أكثر فقد علمتها كيف تنتشي بواسطة فرك كسها بيدها و صرت أعلمها من خبرتي القليلة عن الجنس و عن ما يحدث عندما تفقد المرأة عذريتها و مواضيع مشابهة .. و عندما وصلنا مرحلة ظننت أنها مناسبة طرحت عليها موضوع ما كان يحدث بيننا في الصغر بعد أن كنا نتجاهله كلينا تماما و المفاجأة أنني عندما طرحت عليها أن أعود ك
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå