في يوم مثلج كانت صديقتي البرازيليه قد تحدث معي عبر الجوال واتفقنا على ان نلتقي في شقه حيث حبسها الثلج ولم تستطيع العوده الى منزلها وبالفعل ذهبت اثناء الجو العاصف الى تلك الشقه واذا بها جاهزه لممارسه الجنس وضعت الاكل وكانت الساعه الثامنه مساء وكان مع الاكل المشروب من نوع فاخروكانت اكبر مني سنا الا انها تملك جسما جميل جدا وهذا بها تخلع ملابسها وانا ارى ذالك الجسم الذيذ وارى ذالك الكس الذي يكاد يتكم من شده اشتياقه لزبري وبالفعل بدات انيكيها على الكنبايه وكانت مثل النار الى ان انتهينا من من الزبر الاول واسترحت قليلا وذهبنا للحمام واخذنا دش وعدنا الى المشروب
فقلت لها ما رايك ان نجرب نيكه الطيز فما كان منها الا ان نامت على ضهرها ورفعت تلك السيقان للاعلى وانا لا ارى الا ذالك الكس الجميل وفتحه الطيز وكان زبري في وضع تتمانه كل فتاه لشده انتصابه وحجمه الكبير وفي لحظه وضعت زبري في طيزها وكانت تتاوه بالم ولذه واستمريت في نيكها من طيزها لفتره طويله وما كانت لتتركني اخرجه من طيزها لشده لذتها وانا كنت مستمتع جدا لانه كان المره الاولى التي اجرب فيها نيكه الطيز وهي من اجمل النيكات وخصوصا عندما تسمع الاه من برازيليه في الثلاثين من عمرها الا ان انتهيت بلذه جامحه وذهبنا للحمام مره ثانيه واخذنا دش وعدنانشرب الويسكي الفاخرو الزبر الثالث كان في غرفه النوم على السرير وكان من اجمل الممارسات التي مارستها مع تلك المراه الشبقه حيث كانت تمسك به بيدها وتدخله من كسها لتدخله مره في طيزها وانا في غايه اللذه مع تلك الشغوف التي تقدر ما هو الزبر
الى ان انتهينا من تلك الليله ونمنا حتى الصباح واذا بها عندما صحوت تلعب في زبري وهو يقف كالعصاه وتبوسه وتلعب بلسانها في زبري وتمصه وانا مددت يدي الى كسها وبدات اللعب به حتى اصبحت مثل النار واذا بها تمسكه بيدها وتضعه في كسها وتجلس فوقي وتتحرك لفوق واسفل وزبري في كسها مع الجو في الخارج ثلج والكس نار وانا نار والعرق يتصبب مني حتى انها اصبحت قطعه مني من شده اللذه الجامحه الى ان اتى الى النهايه سوياوكانت من تتلذ بشده وكانت النهايه... Les hele novellen