غذاء الجسم

Signemia | 778 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

تبدأقصتى حين كنت طفلا صغيرا فى الخامسة من عمرى حيث العب و الهو مع الاطفال الصغار و هم فى عمرى و اكبر قليلا حيث نلعب الالعاب البسيطة فى منور احدى العمارات المجاورة الى منزلنا الكبير حيث لايرانا أحد و كنا نلعب عروسة و عريس حيث نقلد الكبار فى حركاتهم الظاهرة فقط .

الى أن حضر فى يوم أحد الشباب الكبار الذى يسكن فى أحد المنازل المجاورة و لكنة كان غير طبيعى فى كلامة فكان مغرم بالجنس فأخذ يلعب معنا

و يداعب أزبارنا بيدية و كان يلغب بزبرى و ببيضى حتى أشعر بالانتصاب و يتركنا و يذهب

وفى أحد الايام كنت متواجداً مع صديقى حازم و جلسنا نلعب سويا و بعد ما زهقنا من الالعاب العادية قررنا أن نلعب بأزبارناو كنا نلامس أزبارنا مع بعضهم حت يتم الانتصاب و تكررت هذة الحكاية أكثر من مرة سويا كأطفال يلهون بلعبة جديدة حتى رحل حازم من البيت

وبعد أن كبرنا شوية و قد تركنا لعب الاطفال هذا و أصبحت فى العاشرة من عمرى كنت فى احدى المشتركة بين البنين و البنات فكنا نتلصص على حمامات البنات من شبابيك دورات المياة لنشاهد كس البنت و نتعرف علية و فى أحد الايام كنت فى أحد الفصول لوحدى و كنت أختبئ من ملاحقة المدرسين حيث كنت دائم التخلف عن طابور المدرسة و شاهدت نجاح فى الفصل لوحدها و كانت تختبئ و لم تعرف بوجودى فى الفصل مختبا حتى لاحظت أنها ترفع جيبتها قليلا لاعلى و قد شاهدت الكيلوت ثم و ضعت يدى عليها فخافت من أفتضاح الامر ووضعت يدى على ظهرها ثم على خدودها و قبلتها مثل بتوع السينما قبلة طويلة ثم و ضعت يدى على بطنها ثم على سوتها ثم على كسها فنظرت اليها لاشاهدة

فقالت لى أرينى زبك أولا و كانها كانت مشتاقة الى رؤيتة ثم لعبت بداخل كسها باصبعى قليلا لاحظت أن زبى قد أنتصب قليلا ثم أصبح فى غاية الانتصاب فقمت بوضع راس زبي فى طرف كسها فى الشفة الداخلية لكسها و دفعت بزبى لكسها دفعة دفعة حتى كانت تصرخ فخفنا من أفتضاح امرنا فقرننا أن نختبئ فى الدور الاخير و افترشنا الارض ببعض الاجولة القديمة داخل احدى الغرف البعيدة عن سمع الاخرين فأخذت اداعبها باصبعي و ابوسها و اخلع ملابسها واحدة تلو الاخرى حتى أصبحت عارية تماما و أنا خلعت ملابسى و أصبحنا عرايا تماما و بست كل جزء من جسدها حتى و صلت الى كسها و بصقت فية لانة كان ناشف ووضعت زبى فى كسها و ضغت علية حتى منتصف كسها تقريبا ولاحظت أنها تدفعنى بيدها لانها كانت خائفة من زبي كثيرا ولفت جسمها وشاهدت طيزها فبللتها بلعابى و ادخلت زبي قليلا قليلا حتى وصلت الى منتصف فتحة طيزها و كانت متالمة جدا جدا حتى وصلت الى أخر فتحة طيزها و كانت مستمتعة بالنيك فى طيزها حتىلا شعرت بأننى سوف افقذف فجزبتها الى جدا حتى قذفت فى طيزها وهى أصبت تقول ما هذا ا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå