وهى و الدكتور ة الشيطان وجسدها النارى؟؟

وهى و الدكتور ة الشيطان وجسدها النارى؟؟

كنت قد أجـريت عملية تجمـل لأحــدى الأنســات بمستشفى حكـومي بالقاهرة. كعادتي كنت اتابع مرضـاي بعيـادتي الخاصة بالمجـان.

في يوم من الأيـام جـاءت احـدى المريضات اسمها داليا و كنت قد اجريت لها جراحة تجميل أنف منذ أكثر من سنة بعيادتي تشتكي أنها تعاني من صداع متكرر وبعد انهأء الكشف وكتابة العلاج (كانت آخر زبائني) طلبت مني أن أقوم بتوصيلها الى أقرب محطة مترو أنفـاق حيث أن الوقت متأخر......في السيارة تجذبنا أطراف الحديث و أبلغتني أنها معجبة بشخصيتي في تعاملي مع مرضـاى.

بعد شهر وجدتها ترسل لي رسالة SMS على المحمول تطلب مني أن أكلمها....قمت بالأتصـال فأخبرتني أنها تريد أن تراني فورا لتحديثني في موضوع هام.... قلت لها أن تأتني فورابالعيادة....كان ذلك في ظهيرة احدى الأيام.....حين أتت قمت بفتح الباب حيث أنني كنت بالعيأدة وحيدا....وما ان دخلت قمت بغلق الباب وكنا بالعيادة وحدنا......جلست ثم بدأت تتعلثم بالكلام....

قلت لها "خير عيزاني في ايه؟".....

قالت بصوت خفيض متررد "أنا صدري صغير جدا رغم أن سني 26 سنة!!!".....

"أريني.....بلاش كسوف"

قامت و حمرة الخجل على خديها بالكشف عن صدرها وبمساعدة بسيطة مني كانت قد خلعت الجزء العلوي من ملابسها...تفحصت بزازها فوجتههما فعلا صغيرين جدا كصدر بنت في مرحلة البلوغ....ما ان لمستهما حتى سمعت

"آآه!!"

وهنا نظرت اليها للأول مرة وتفحصت بعين الخبير وبتفكير راجل لا طبيب باقي جسمها.....فوجدت أن لها شفاه غليظة جميلة و وجه جميل يلفت الأنظار....و جسد ممشوق...و طيز متوسطة الحجم....وبدأ الشيطان يلعب بتفكيري.....

"اهدي...خليني أفحصهم كويس"

"طيب"

قمت بوضع أصابعي على بزازها...تعمت اثارتها

"آآه...آآم"

"على فكرة أنت تعانين من نقص هرموني معين ولابد من فحص بقية أعضاء الجسد الأنثوية الأخري"

"ازاى يادكتور؟"

"قمي بخلع جميع ملابسك ونامي على السرير عشان أقدر أفحصك!! ولاتتحرجي فانا طبيب والمريضه يجب ان لا تخجل من الطبيب "

قامت و هي ترتعش بخلع ملابسها ....و ياهول ما رأيت....جسم ملبن...أملس كجلد طفل...وطيز مشدودة...وبدأ زبي بالانتفاخ...

"لازم أديكي حقنة ولبوسة لنرى مدى استجابة الصدر وباقي الأعضاء الأنثوية"

"اوكيه!!"

قمت باعطائها حقنة مهدئ ....ثم اخرجت لبوس الذي يحتوي على مخدر قوي يعمل بعد ربع ساعة مع المحافظة على درجة وعي بسيطة...

"نامي على وشك....و... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere