والدة صديقتي

والدة صديقتي

صديقتي تاتا.. لم ازرها منذ فترة واحس بانني افتقدها . قررت ان اذهب اليها بمنزلها وافاجاها بحضوري دون سابق موعد .ارتديت ملابسي بسرعة واخبرت امي وخرجت . وعندما وصلت قرعت الجرس فتحت لي والدتها وكانت في بداية الاربعينات من عمرها جميلة وجزابة فسلمت عليه وقبلت خدها كالمعتاد وسالتها عن تاتا . رحبت بي بشدة واخذتني من يدي واجلستني على الكنبة وبعدها اخبرتني بان تاتا ليست بالمنزل ولكنها ستعود حالا ريثما اشرب المثلجات . فقامت واحضرت وبين من شراب لم اعرفه ولكن عرفت بعدها انه من المسكرات فعندما شربت منه دارت بي الدنيا واحسست باحايس غربة تدور براسي وجسدي. وجلست هي قربي علي الكنبه واخذت تتجاذب معي اطراف الحديث وانا لا اقوي على الحراك وبدات هي تقترب مني اكثر وتتحسس جسدي بيدها وانا ارجع للوراء حتى اصتطدمت بموخرت الكنبة ولم يعد هناك مكان ازحف اليه فقد وصلت اخرها وعندها انكبت علي وجهي تقبلني بحرارة وتتحسس شايفي باصابعها وبعدها بدات تمص شفايفي صما رقيقا وتتحسس بيدها

صدري وعندها بات انا افقد مقاومتي واذوب تحتها الى ان استسلمت لها كليا وعندها طلبت مني ان نصعد الى غرفتها وهناك خلعت قميصنومها الذي كان يستر جزء من جسدها لتقف امامي عارية بصدرها الكبير الجميل ورقدت فوقي فلم استطيع مقاومة منظره فبدات امص لها حلماتها بنهم طفل جايعوبدات هي تجردني من ثيابي قطعة قطعة الي ان وصلت الي عش العسل وعندها انكبت على كسي تلحسه وتمصه بشدة حتى طيرت عسلي بفمها من شد الاثارة

حاكمل ليكم المرة الجاية كيف انها طلعت الذب الصناعي وافقدتني بكارتي انتظروني ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne