السيدة الصغيرة

Bindu | 1098 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

نجحتْ أنسام في امتحان الدّراسة الثّانوية ، وأحبّت أن تواصل الدّراسة، فدخلت الجامعة ، واختارت التخصص في الأزياء . وبدأت تطبّق أحدث الأزياء على نفسها ،وخاصّة أزياء الصّيف العارية، فيظهر فخذاها ببياضهما النّاصع ، وإذا انحنت يظهر كالوتها الذي يكاد لا يخفي كسّها الجاثم بين فخذيها الأخّاذين . وأمّا بلوزتها المختارة الألوان ،فتُظهرمجرى العبير من نهدَيها ، بل تظهر جزءاً شهيّاً من نهديها، ولضيق بلوزتها، فإن حلمتي نهديها منتصبتان تدفعان بلوزتها ،وتكاد أن تخرقها من شدّة اندفاع نهديها إلى الأمام!!

وهكذا لفتت أنسام بجمالها الأخّاذ ،وجمال أزيائها أنظار الأساتذة وأنظار زملائها من الشّباب الذين لا تحتاج نار الجنس في أيورهم إلى إشعال ، فأيورهم دائماً قائمة منتصبة تدفع بناطيلهم إلى الأمام مما يلفت نظر البنات ،فيتأوّهن لهذا المنظر المثير ،ويتمنينأن يقبضن على هذه الأيور بأيديهن النّاعمة ، ويداعبنها بشفاههن الحلوة الظّمأى ، ثم يلتهمن هذه الأيور بأفواههن، ويمصصن مذيها السيّال ، ولكنّ الخيال لا يغني عن الواقع ، فلا بدّ للأكساس من أن تنيكها هذه الأيور الثّئرة، فهياج الأكساس أيضاً على أشُدّه . ولكن أيّ أير سيفوز بكُسّ أنسام، ويرويه من منيه السّاخن اللذيذ ؟!!

وهكذا صارت أنسام مغناطيساً لأيور الشّباب، وكأنها تناديها هيّا إلى كُسّي وطيزي فالناّر فيهما مشتعلة !! وتنافست الأيور أيّها يفوز بكُسّ أنسام وطيزها .

وأخيراً كان الشاب فرات زميلها في الكليّةأكثر جاذبيّة لها ، فهو وسيم الطّلعة ناضر الشباب ، خفيف الرّوح، قويّ العضلات. وكان مسكنه ملاصقاً لسكنها ، ولذلك كانا يمشيان سويّة ويذهبان إلى الجامعة ، ويتدارسان محاضراتهما معاً ، واشتدّت الألفة بينهما، حتى دعته ليلة لحضور حفلة ساهرة في أحد النوادي الليلية، وهناك اندمجا جداً ،وكانا يجلسان وحدهما إلى طاولة ، فأكلا وشربا حتى سكرا ، وأخذت الأيدي والأرجل يلاعب بعضها بعضاً، وغابافي متعتهما، ولم يدريا عما حولهما، ، وإذا بهما يتعانقان ، ويلتصق جسماهما بعضهما إلى بعض وهما متقابلان، وأير فرات يدقّ باب كس أنسام من تحت الثياب ، واشتعلت شهوتهما ، فأخذت أنسام بيد فرات ودعته للعودة إلى سكنها ليكملا أفراحهما هناك .

فما إن وصلا سكنها حتى أخذت أنسام تخلع ملابسها وصارت عارية تماما تأخذ بالألباب ،وراحت تخلع ملابس فرات ، فبدأ أيره منتصباً طويلا منتفخ الطمرة، وانحنت أنسام عليه تمصّه بقوة وتدخله في فمها حتى البلعوم ، وغسلته بريقها العذب ، حتى لم يعد له اصطبار عن نيكها، فأخرج أيره من فمها ، وأجراه في مجرى العبير من نهديها ، ويا لها من متعة ، وكانت مستلقية على ظهرها، وتفتح فخذيها الجميلين المثيرين ، وبينهما يربض كُسّها النّاعم السّ

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå