كنت مع احدي صديقاتي بالكليه نتحدث سوياً ثم توصل حدينا عن الحب وفجأه بدانا نتكلم عن الرومنسيه في الحب والقبلات وثم مره واحده فجأتني بالجنس في الحب بين الشباب فقالت لي شيماء ان احببت وحده تقبل ان تمارس الجنس معها فقلت لا اعرف وذلك مع ذهولي فالتقت انفاسي وكانت تحملق في عيني فقلت لهاحسب الرغبه التي تكمن بداخلها فقالت لي كيف فرددت عليها يمكن ممارسه الجنس مع وجود ملامسات طفيفه علي جسدها
فقتربت شيماء قليلا وقالت لي مد يدك وقامت بمسك يدي بيديها وذهبنا نتمشي ممسكين بيدينا نتبادل الحديث كيف يتم ذلك فبعد قلليل قالت تقدر تاخد بوسه من واحده مش عايزه تبوسك قلتلها طبعا قلتلي ازاي عادي طيب وريني قرددت عليها وقلت لها تريدي بوسه مني قلتلي لاء قلتلها طيب عيزاني اوريكي ازاي انت وشطرتك فانتظرت قليلاً وعملت نفسي ببص خلفي ثم توقفت فجأه مع النظر للخلف وهيا ممسكه بيدي فراحت تشوف ايه اللي لفت انتبهاي واثناء وهيا بتدير وشها ومرور شفايفها امام سفاتاي قمت بستقبلهما والففت يداي حول وسطها في اقل من ثانيه واستمتعت ب بوسه لمده ثلاث ثواني ومع ذلك اكملت مع الحديث فشعرت من اتجاه صديقاتي ان تريد ان تلهو معي لانها مدركه اني لست الشاب الذي يجبرها ولكنها احب اللهو معي فتتطور الموضوع وذهبنا للجلوس في السياره فكانت تعلم ان اتناول احد المكيفات فقالت لي هل المكيفات تثير جنونك نحو الرومنسيه فقلت لها احيناً فقالت لي ارد ان اجربها فقلت لها غداً قالت الان فقلت لها مفيش معايا حاجه وانا بعيد عنها بقالي شهرين
فصممت علي ان نحضر حشيش فذهبت بالسياره اللي احد الاصدقاء وقمت باخذ تمن قرش حشيش وقمت بعمل سيجاره ودبوس وذهبنا انا وهي اللي احد الباركينج بكارفور وقمن بالقوف بعيدا عن الانظار ثم قمنا بتناول المخدارت حتي انهالت الشيماء علي بحاله من هستريا الضحك فقلت لها شوفتي انت بقيتي مسطوله قالتلي لاء انا مش مسطوله ورجعت اللي هستريا الضحك فقمت مقرب منها وضمتها الي حضني وقمت
بتقبيلهاوفجأه قامت شيماء باللتقات شفاتي بطريقه جنونيه وتقبيلها بشغف حتي انتصب زبي حولت تهدائتها ولكنهامولعه فقمتبتوقيفها ونظرت الي اعيونها فقالت انت زعلان مني قلتلها عمري مزعل منك انتي اللي مش زعلانه قالتلي كان نفسي من زمان ازعل منك كده وراحت بيسه يدي وثم وضعتها علي خدها فانتظرت دقائق وقلت لها ان ترجع تقعد في السياره في الخلف فقالت لماذا قلت لها هتعرفي ولاكن حظرتها وهي تلملم اغراضها ان ترجع من داخل السياره فقالت حاضر
ثم فقمت بوضع شمسات الزجاج الجاني والامامي والخلفي واصبحت السياره كا غرفه نوم ثم قمت بالرجوع اليهابالخلف وقمت باعطئها قبله قويه وقمت بمص الشفه السفلي والشفه العليا حتي احسست بأرتخاء شيماء وقم
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå