أنا وصديقتي من الجامعة

أنا وصديقتي من الجامعة

نيكة بالصدفة انا شاب ادرس بجامعة حلب واسكن في منطقة تابعة لمحافظة ادلب تسمى حارم ..وفي مرة من المرات تعرفت على فتاة في مقصف الاداب عن طريق الصدفة ..كنت راكضا بسرعة الى داخل المقصف اريد ان الحق موعدي مع رفاقي واذا بفتاة لا استطيع ان اوصف شدة جمالها تصطدم بي فلامس صدري صدرها الكبير المشدود كالبالون والذي يكاد يخرج الى كله فهي ذات صدر كبير وقوام جميل وطيز ممتلئة وعينان زرقاوتان وشعر اسود يتدلى على اكتافها كانه شلال ..فبدات الاعتزارات من الطرفين وكنت انذاك بقمة اناقتي ..فاعتذرت منها وكملت طريقي وفي اخر اليوم صادفتها تتمشى لوحدها والدموع على خديها فراودني شعور وكاني انا الذي ابكي فاسرعت اليها لا اعرف لماذا ..قلت لها لم تبكين ؟؟وعفوا على هذا التطفل فقالت لي ولا على بالك وكانت صدفة ان تعرفت عليهاكانت ساكنة بحلب نفسها_بالمرديان وانا كنت في المدينة الجامعية..وكان اول موعد بيننا اليوم الثاني وكنت احس باليوم وكانه سنة ..وزادت معرفتي بها اكثر واكثر وذات يوم قلت لها اريد ان اعزمك على فنجان قهوة لكن لا ادري باي مكان ..

فقالت انا موافقة لكن على شرط :ان القهوة ستكون بالبيت عندي بما ان اهلي مسافرين اي دمشق ليستقبلو جدي وجدتي من المطار.انذاك احسست بفرح كبير لا لم اظهر هذا الاحساس ..فركبنا السيارة وذهبنا لبيتها كان في الطابق الاول ..دخلنا المنزل فاغلقت الباب وقفلت بالمفتاح..وخلعت ملابسها امامي ولبست شورطها وبروتيلها بحجة انها مشوبة ..ودخلت الى المطبخ لتصنع القهوة فصرخت لي ان ادخل واشوف انه الغاز ليه ما يشتغل وكانت مطوبزة امامي وطيزها كانت في قمة الروعة فجئتها من الخلف ووضعت زبي على طيزها وتحسستها ..فحست هي بزبي ولكنها لم تفعل اي شيء فمسكتها وقبلتها من شفتيها فهربت وقالت لي لا يا .......

فقلت لها من اول مرة شفتك فيها وكانت امنيتي ان ابوس شفتيك المنتفختين الورديتين فلم تمانع وبدات بتقبيل شفتيها بشراهة وكاني اريد ان ااكلهم فسخسخت البنت من حر البوسة ونزلت الى بزازها الكبار المنتفخات كالبالون وحلمات بزازها ورديات وبدات امصمص فيهم اكتر من نص ساعة وهنا اصطحبتني الى غرفة نومها ونسينا القهوة ..فمن حرارة شهوتها خلعت جميع ملابسها وجعلتني اخلع جميع ملابسي ..وارتمت على السرير وبدات تلعب بكسها النظيف الوردي ..فكنت لا اكاد اصدق انها لي وحدي وكانها عروس في ليلة دخلتها..وجئت اليها وبدات امصمص ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere