قريبة زوجته

Bindu | 1145 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

سأحكى لكم عن قصة علاقة مرت بى مع قريبة لزوجتى هى ابنة خالتها ، كانت (نهاد) تعيش مع زوجها فى بلد أوروبى وكانت فى زيارة إلى أمها فى بلدنا فى صيف أحد السنوات وأبوها متوفى ولها أخت متزوجة تعيش مع زوجها فى بلد قريبة من العاصمة ، ولكنها مرضت وذهبنا أنا وزوجتى لزيارتها ولكننى نصحتها وأمها بأن تعرضها على طبيب باطنى متخصص لأننى أشك فى أن مرضها ليس بسيطاً (حيث أننى طبيب أمراض نساء وولادة ورأيت أن ذلك أصلح لها) وعندما وافقتا اتفقت مع أحد الأطباء الكبار وأخذت موعدا لها وذهبنا لزيارته وبعد الزيارة أكد لنا أنها تحتاج إلى علاج مستمر لمدة ثلاثة شهور وأنها لا يمكن أن تسافر لزوجها قبل خمسة شهور على الأقل ، واستمر العلاج وكان منه بعض الحقن فى العضل فكنت أذهب اليها فى بيت أمها التى هى خالة زوجتى وأعطيها الحقنة فى الميعاد المحدد ، وساتمر الحال على ذلك قرابة الشهرين وقاربت على الشفاء التام ، وفى مرة من المرات تأخرت فى الذهاب مساء لتأخرى فى عملى وحين فتحت (نهاد) لى الباب وقالت لى: (تفضل)

فدخلت ولكننى وجدت البيت كله هادئ ولا صوت فيه فقالت لى إن أمها نامت منذ ساعة تقريبا ، وقالت لى: (تعال لكى تعطينى الحقنة فى غرفة نومى) وكنت من قبل أعطيها الحقنة فى غرفة الجلوس وأمها جالسة معنا فكانت أول مرة أختلى بها فى غرفة نومها ولا أدرى لماذا أثارنى هذا الموقف جدا ومما زاد فى إثارتى أنها حين استلقت على السرير لأعطيها الحقنة لم ترفع الكيلوت كما كانت تفعل كل مرة ولكنها خلعته تماما فأصبح نصفها السفلى عاريا تماما وكانت تلبس قميص نوم شفاف ولا ترتدى حمالات للصدر فشاهدت جسدها وكأنه عاريا تماما ، تمالكت نفسى وأعددت الحقنة ثم طلبت منها أن تنام على جنبها لأعطيها إياها فالتفتت وأعطتنى ظهرها فعقمت الجلد وأدخلت سن الإبرة فتأوهت آه ناعمة جداً ليست كمن يأخذ حقنة بل كمن يمارس معها الجنس ،

أتممت أعطاءها الحقنة ثم قمت من جوارها ، وما هى الا ثوان حتى استدارت إلى بوجهها وشكرتنى على اهتمامى بها فترة مرضها فابتسمت لها فابتسمت لى ابتسامة ساحرة كانت عينيها تلمع فى ضوء الغرفة الخافت وحين طلبت أن أنصرف وجدتها ترجونى أن أنتظر معها قليلا لنتحدث ، فسألتها: (هل نجلس فى الصالة فى الخارج) فقالت لى: (بل نجلس هنا فى غرفة نومى) ، كانت غرفة نوم أمها فى الناحية الأخرى من البيت فأجلستنى على كرسى فى غرفة النوم وقالت لى سأذهب لأطمئن على أمى ، غابت دقيقة أو دقيقتين ثم عادت إلى وقالت لى أن أمها تغط فى نوم عميق من إرهاق العمل طول النهار ، ثم جلست على السرير ورفعت ساقيها عليه أمامى وأسندت ظهرها بميل خفيف حتى كاد نهديها أن يكونا خارج قميص النوم تماما ، وبدأنا نتحدث فى أمور عديدة ولا أخفى عليكم أننى كنت مستمتعا بال

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå