اول واحلى تجربه لي

اتى يوم التخرج من الثانويه العامه وكنت فرحا كثيرا

آنا ذاك كان لي صديق جميل واحببته حبا جما

وكنا في قريه صغيره ولانني ساكمل تعليمي الجامعي عرضت عليه ان نذهب للمدينه حتى نستطيع التسجيل في احدى الجامعات

فوافق وكانت الفرحه الكبيره بالنسبه لي

فذهبنا معا مع احد الاصدقاء على سيارته

وكنا طوال السفر ملتصقي الجسم جنبا لجنب وكان السبب في ذلك

صغر مقعدة السيارة التي نركبها

المهم وبعد مشوار طويل وصلنا المدينه

وكان همي الوحيد كيف اكسب علاقه مع صديقي هذا

وفي اول ليله نمنا في غرفه ومعنا الشخص الذي اوصلنا

وكانت الغرفه ليست بالكبيره

فنام صديقي بجنب الجدار والشخص الاخر بالجنب الاخر

ولم يكن لي إلا المنتصف فنمنا على هذه الطريقه

وطوال الليل واناافكر في صديقي وحبيب قلبي

وجاتني فكره ان اجعله خلفي واقترب منه شي فشي حتى استطيع

ان احرك مشاعره وبالفعل اعطيته ظهري وقربت منه قليلا وتظاهرت

له بالنوم وكان يبتعد عني قليلا ويقترب قليلا

ومرت هذه الليله دون اي شي

ولما اتا الصباح وجلس يناظر لي وانا ما كان شي صار

وبعد ان قضينا عملناواتى الليل وهو ما افكر فيه

نمنا بنفس الطريقه وقررت هذه المره ان اقرب اكثر وفعلا قربت

اكثر من صديقي وبعد لحظات وتظاهري بالنوم

لاحظت شي يقترب من فخوذي ولما تيقنت لقيتها يد حبيبي

مما زاد لهيبي له وتمنيت ان ان يضمني ولكن فضلت ان انتظر

واذا به يقترب مني اكثر واكثر تعرفون الغرفه مظلمه

ونحن تحت غطاء واحد بحجه لا توجد اغطيه كثيره

واخينا او صاحبنا الذي معنا في سابع نومه

وانا اشتعل لهيب لما سيفعل حبيبي اللحظه التي كنت انتظرها

طوال سفرنا بل طوال تعرفي به

وما هي إلا لحظات حتى التصق جسمه بي وكان يقيس ردت فعلي

ولما لم يرى مني اي ردة فعل قرر ان يلتصق بكامل جسمه

ويالها من لحظه وخاصه عندما احسست بشي بين فخوذي آه عليه

شكله حلوو واحساسي له رهيب فقررت ان اساعده قليلا

فعدلت من وضعي حتى ابرزت له طيزي مما شاب لهيب ناره

فقرر ان يفسخ بنطالي قليلا حتى يرى ما ساقول ولكن عندما اطمأن

فسخ بنطالي وانا زاد لهيبي لزبه الجميل وماا ن فسخه

حتى وظع ايره بين فخوذي وانا بداخلي اتلهف شوقا له اكثر

وآهاتي تزيد اكثر واكثر

وما ان وضع زبه بين فلقتي حتى احسست برعشه كبير

ولكن بما انها اول مره فلم يدخله بل اكتفى في تحريك

زبه بين فخوذي إلى ان احسست بشي لزج له رائحه جمي... Les hele novellen