أنهيت دراستي الجامعية ولما لم يصدر توظيفي الحكومي بعد قررت أن أبحث عن عمل مؤقت ،وأثناء بحثي في الجريدة وجدت إعلاناً عن شركة حديثة وصغيرة تطلب موظفاُ يعمل مدير مكتب والمطلوب أن يكون شابا حصرا دون الثلاثين من العمر ويتقن استخدام الكومبيوتر ويتقن أيضاً اللغات الفرنسية والانكليزية......وبراتب مغري ...فرحت ووجدتها فرصة مناسبة أدخر من خلالها بعض المال ......وفي يوم اختيار الموظفين عملت بالقول تأنق للتتألق وذهبت إلى الشركة وهناك كانت صدمتي كبيرة عندما رأيت العدد الكبير من الشبان هناك وكلهم من حملة الشهادات ويفوقنني خبرة فشعرت بكآبة فظيعة وأحسست بأن العمل لن يكون لي ولكن على كل حال لم أتراجع ودخلت مكتب المدير لما حان دوري سألني بضع أسئلة ثم قال لي سنتصل بك لاحقاإذا تم اختيارك .....
خرجت دون ان يكون عندي ذرة أمل وقررت أن أبحث عن عمل آخر...ولكن لم يكد اليوم التالي ينتهي حتى تلقيت اتصالا من الشركة ....زعزع
كياني وصدمني وأفرحني وأبكاني ووووو....لا أعرف ماذا أقول
المهم ذهبت صباح اليوم التالي إلى عملي الجديد...الشركة لم يكن فيها موظفون كثر فهي حديثة العهد استقبلني المدير شخصياً وهذا فاجأني ودلني على مكتبي المجاور لمكتبه.
ملاحظة :أنا شاذ جنسياً ولكن لم يسبق لي إقامة إي علاقة فقط أنجذب إلى الذكور كما يقال من بعيد لبعيد ولم أتجرأ يوماً...المهم اعجبني المدير جداً بأناقته وعطره وصوته الرجولي الخشن وملامحه القاسية والجدية ....ولكني قررت نسيان هذا والتركيز على عملي .
هل استطعت هذا برأيكم ؟؟؟؟
لا
فمديري العزيز على ما يبدو كنت من النوع المفضل لديه عمليابمواظبتي واهتمامي وقلة أخطائي وجسدياً كما تبين لاحقاً ولذلك كنت مقربا منه دون سواي كان قاسياً مع الجميع إلا أنا يعاملني بلطف .....إذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن أن الليث يبتسم....
ذات يوم وبعد خروج الجميع ليلاً بقيت كالعادة فأنا آخر من يغادر ...يدخل مديري الفحل ويغلق الباب ويقول بلهجة غريبة فيها شغف وحب وشهوة وفيها تهديد وعنف :أريد أن أنيكك و....تنيكني....وعليك بذلك وإلا ستطرد وسأتهمك باالسرقة....ولم أصغي لما قاله بعد فقد كان صوت قلبي الفرح يغطي على كل شيء...ولكن مثلت دور البريء الذي ينفذ مكرهاً وسرعام ما بدأنا بخلع ملابسنا وبدأنا مباراة جنسية حارة كانت الأولى لي وربما المئة له فقد كان محترفاً ههههههههههههه
وما فاجأني انه كان يحب التبادل فكان يمصل لي زبي كما أمص له ويلعق حلماتي ويقرصهاوأدخلت زبي في طيزه كما كان يفعل لي فكانت تجربة مزدوجة لي وغاية في الجمال لا أعرف كم مرة قذفت ولا أين كنت أقذف ولا كم مرة تذوقت منيه كل ما أعرفه أننا قضينا بقية الليل في فراشه_بعد
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå