احكي لكم هذه القصة للذكرى أنا شاب عمري 18 عاما أعيش مع والدي ووالدتي وأختي الوحيدة وعمرها 16 عاما نعيش في بيت كبير به حديقة واسعه وحمام سباحة لي غرفتي الخاصة ولأختي غرفتها الخاصة أما الأهل فلهم جناح نوم كامل إذا دخلوا عليه لا يخرجون إلا في الصباح كنت أنا وأختي كثيرا ما نسبح في المسبح وكنت أراقب أنها تنظر إلي كثيرا ولم اعر ذلك اهتماما ولم اكن أتخيل بأنها تريدني كثيرا ما كنا نلعب مع بعض أثناء السباحة أحس بها تحاول الاقتراب مني ولكن كان فكري بعيدا عن هذه الأشياء جسمها جميل وكان يعجبني كثيرا صدرها وشفا يفها وطيزها
وخاصة عندما كانت تلبس مايو السباحة كنت أدخن وعندما أريد أن أدخن كنت اخرج إلي الحديقة كي لا يشعر أحد برائحة الدخان ذات ليلة من ليالي الصيف خرجت أدخن وكالعادة مررت بقرب غرفة أختي إذا أردت الخروج في هذه الليلة سمعت تأوهات خارجة من غرفة أختي اقتربت وأنا أظن أنها تتألم من شئ عندما اقتربت كان الباب مفتوحا شيئا قليلا اقتربت أفتحه وإذا بها عارية تماما وتضع الوسادة تحتها وتفرك بها وتتأوه منظر رائع أثارني فانتصب زبي فآخذت افركه وهت تتأوه وتفرك بالوسادة حتى أحسست باني سوف اقذف فأسرعت إلى الحمام وقذفت هناك عدت إلى غرفتي لأنام وفي الليلة التالية ذهبت إلى غرفة أختي فرأيت نفس المنظر عارية وهي تعلو الوسادة وتفرك بها وتتأوه اقتربت من باب الغرفة أفتحه ثم دخلت إلى الداخل اقتربت من السرير ووقفت حتى أني أكاد أحس بأنفاسها وهي تصدر التأوهات مدت يدي إلى زبي العب به ثم
وضعت يدي على طيزها وآخذت أتحسسها برفق وهدوء حتى لا تشعر ولكن أين أصبحت في حالة لا تقاوم فأصبحت افرك زبي بعنف ثم أخرجته وأخذت العب به فلم أتمالك نفسي حتى قذفت في يدي فأصاب قليلا من المني فخذ أختي من الأعلى أسرعت ألي غرفتي ولكن لم استطع النوم فلأني أريد أن اعلم بأنها أحست ! بحرارة المني أم لا عدت إلى غرفتها فلم أجدها ولكن سمعت صوتا من الحمام فعرفت أنها تغتسل في الليلة التالية ذهبت إلى غرفتها وكانت على نفس الصورة تعتلي الوسادة وضعت يدي على طيزها مباشرة وأخرجت زبي وبدأت العب به دخلت يدي بين فخذيها حتى إنها باعدت بين رجليها قليلا ولكن لم تكن إصبعي لتدخل في فتحتها نظرت فرأيت علبة من الكريم الملطف أخذت منه قليلا ووضعته على إصبعي وأخذت ادخله بهدوء حتى استطعت أن ادخله والعب به قليلا في الداخل وعندما أحسست باني سأقذف وقفت فوقها وقذفت المني على طيزها
وظهرها ثم ذهبت إلى غرفتي في الليلة التالية أحسست باني يجب أن انهي هذا الموضوع بأي شكل وعندما حان وقت النوم ذهبت لاتاكد من إنها دخلت غرفتها فرايتها جالسة تطاع التلفزيون نظرت إليها وقلت لها لماذا لم تنامي نظرت إلي وقالت وهي تبتسم إذا كنت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå