قصة تجنن

Bindu | 1054 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

احكي لكم هذه القصة للذكرى أنا شاب عمري 18 عاما أعيش مع والدي ووالدتي وأختي الوحيدة وعمرها 16 عاما نعيش في بيت كبير به حديقة واسعه وحمام سباحة لي غرفتي الخاصة ولأختي غرفتها الخاصة أما الأهل فلهم جناح نوم كامل إذا دخلوا عليه لا يخرجون إلا في الصباح كنت أنا وأختي كثيرا ما نسبح في المسبح وكنت أراقب أنها تنظر إلي كثيرا ولم اعر ذلك اهتماما ولم اكن أتخيل بأنها تريدني كثيرا ما كنا نلعب مع بعض أثناء السباحة أحس بها تحاول الاقتراب مني ولكن كان فكري بعيدا عن هذه الأشياء جسمها جميل وكان يعجبني كثيرا صدرها وشفا يفها وطيزها

وخاصة عندما كانت تلبس مايو السباحة كنت أدخن وعندما أريد أن أدخن كنت اخرج إلي الحديقة كي لا يشعر أحد برائحة الدخان ذات ليلة من ليالي الصيف خرجت أدخن وكالعادة مررت بقرب غرفة أختي إذا أردت الخروج في هذه الليلة سمعت تأوهات خارجة من غرفة أختي اقتربت وأنا أظن أنها تتألم من شئ عندما اقتربت كان الباب مفتوحا شيئا قليلا اقتربت أفتحه وإذا بها عارية تماما وتضع الوسادة تحتها وتفرك بها وتتأوه منظر رائع أثارني فانتصب زبي فآخذت افركه وهت تتأوه وتفرك بالوسادة حتى أحسست باني سوف اقذف فأسرعت إلى الحمام وقذفت هناك عدت إلى غرفتي لأنام وفي الليلة التالية ذهبت إلى غرفة أختي فرأيت نفس المنظر عارية وهي تعلو الوسادة وتفرك بها وتتأوه اقتربت من باب الغرفة أفتحه ثم دخلت إلى الداخل اقتربت من السرير ووقفت حتى أني أكاد أحس بأنفاسها وهي تصدر التأوهات مدت يدي إلى زبي العب به ثم

وضعت يدي على طيزها وآخذت أتحسسها برفق وهدوء حتى لا تشعر ولكن أين أصبحت في حالة لا تقاوم فأصبحت افرك زبي بعنف ثم أخرجته وأخذت العب به فلم أتمالك نفسي حتى قذفت في يدي فأصاب قليلا من المني فخذ أختي من الأعلى أسرعت ألي غرفتي ولكن لم استطع النوم فلأني أريد أن اعلم بأنها أحست ! بحرارة المني أم لا عدت إلى غرفتها فلم أجدها ولكن سمعت صوتا من الحمام فعرفت أنها تغتسل في الليلة التالية ذهبت إلى غرفتها وكانت على نفس الصورة تعتلي الوسادة وضعت يدي على طيزها مباشرة وأخرجت زبي وبدأت العب به دخلت يدي بين فخذيها حتى إنها باعدت بين رجليها قليلا ولكن لم تكن إصبعي لتدخل في فتحتها نظرت فرأيت علبة من الكريم الملطف أخذت منه قليلا ووضعته على إصبعي وأخذت ادخله بهدوء حتى استطعت أن ادخله والعب به قليلا في الداخل وعندما أحسست باني سأقذف وقفت فوقها وقذفت المني على طيزها

وظهرها ثم ذهبت إلى غرفتي في الليلة التالية أحسست باني يجب أن انهي هذا الموضوع بأي شكل وعندما حان وقت النوم ذهبت لاتاكد من إنها دخلت غرفتها فرايتها جالسة تطاع التلفزيون نظرت إليها وقلت لها لماذا لم تنامي نظرت إلي وقالت وهي تبتسم إذا كنت

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå