اسكن في شقه في عماره في بيت عائله مشهوره بوسط البلد
انا الدخيل الوحيد بينهم ويسكن امامي ابن صاحب البيت وزوجته
متزوج من فتره قصيره
مراته كتير حلوه وسكسيه احب ان ارها دائما وهي تقوي بكنس السلالم
احيانا اكون عائد من عملي
عندما تنظر الي انظر الي الارض وادعي الاحراج
هي جميله جدا واعشق جدا مشهد قدميها وهي في ترتدي شبشب صغير واصابع قدميها الصغيره مطليه باللون الوردي
اتمني ان اقول لها اني احب قدميها وقمه امنيتي ان اقبلهم او حتي تسمح لي بدعكهم او حتي ان اقوم بغسلهم وعمل مساج لها
كل هذا يدور في خاطري بلحظه ولكني اصعد مسرعه من امامها حتي ادخل شقتي وافتح جهاز الكمبيوتر لاشاهد بعض قطع من افلام السكس حتي اهداء تماما بعد ان اقوم بعمليه القزف
ولكني بداخلي لم يهدء ولم ارتاح
بل بالعكس اشعر بقمه الاكتئاب وفي داخلي احسد جاري علي تلك الفاتنه التي ينام بجانبها وفي حضنها كل يوم
وانا كل يوم انام وحيد لا يشعر بي احد ولا توجد انثي في حياتي تطفئ نار شهوتي المتوقده
وتمر الايام وانا اذهب الي عملي وانا في طريقي الي المنزل اتمني ان ارها وانا صاعد علي السلم
حتي اشاهد منظر قدميها الجميلتين وبياض ساقيها الجميله
واتمني من داخلي ان ابكي لها واقول لها عما يدور في خاطري
ولكني اخاف من ذلك بشده هي مش ناقصه مصايب علي دماغ الواحد
خلينا عيشين ونموت بلبنا وخلاص اهو عزاب والسلام
ويعني هو الواحد حيتعزب كده طول عمره مش مشكله اهي في النهايه موته والسلام
صعدت السلم وفي عقلي تلك الافكار وعند قربي من شقتي شاهدت منظر بسببه لما يهدا زبري طوال اليوم وانا صاعد رئيتها تقوم بتسيق السلم ورافعه قميصها التي ترديه الي ركبتيها
والقميص شفاف جدا وهي تعطيني ظهرا ويبدوا انها لم تشعر بي
مجرد نظره واحده شاهدت الكلوت الذي ترتديه من تحت القميص اذ ان الماء عمل عمايله وجعل القميص يلتسق بجسدها الجميل والكلوت لونه اسود وصغير جدا يكشف عن جزاء كبير من مؤخرتها الجميله الممتلئه
لم استطيع المقاوه ووقفت انظر وانا اشعر بزبري يفجر البنطلون وفي لحظه انتبهت لوجودي فضحكت لي بابتسامه جنسيه وهي تقول لي اتفضل انا اسفه علي البهدله دي
وعندما استدارت كان اكثر من نصف صدرها مكشوف ويبدوا انها لا ترتدي سونتيان
ومنظر الحلمه من تحت القميص يهيج جمل
دخلت مسرعا الي شقتي وانا كلي تفكير فيها وف... Les hele novellen