كنت هذا الصيف مع عائلتى فى المصيف وكان الجوو ممل جدا كنا كاعاده نستيقظ فى الظهيره ونفطر ثم نلعب العاب العاب المنزل الكوتشينه والدومنو وغيرها
وفى فترة ما بعد العصر ننتقل الى الشاطئ للنزل المياه
وفى هذا اليوم استيقظت فى الصباح الباكر كان الجوو حار جدا
فقررت النزول الى الشاطئ لاتمشى قليلا فى الهواء
وهناك رايت تلك الحوريه سيده فى الثلاثين من عمرها كانت تسبح فى الماء كان جسدها من النوع الرياضى صدر بارز اليه عاليه خصر مغرى ارداف تجبرك على النظر اليها عيون تخشى ان تنظر بها يدها ملفوفه الى اعلى كاروع ما يكون وفخذان فى غاية البياض .حاولت لفت نظرها لى من خارج الشاطئ لكنى لم استطيع لذا قررت النزل الى الماء لاكون بالقرب منها
وعندها استطعت ان اتكلم معها
فبدات كلامى معها بالقاء التحيه فرددت عليا بايتسامه
فسالتها عن حال الموجه هل هيه عاليه فقالت لا الميه النهارده تجنن كانت ترتدى بلوزه بيضاء وتحتها سونتيان اسمر يبرز ثدياها وبنطلون استريتش اسمر ملفوف حول فخذها. ولحسن حظى فلم يكن هناك الا القليل من البشر فى هذا الشاطئ وبدات اقترب منها واطراف يدى تلامس جسمها على انى احرك يدى لاحافظ على توازنى فى الماء وكان ايرى واقف على الاخر من شدة الاثاره والشهوه من رؤيتى لهذا الجسم وملامسة اصابعى له كل فتره . وجاءت الفرصه موجه عاليه جائتها فضربت صدرها
فقذفتها على وهنا امسكتها حتى لا تقع على ظهرها فى الماء فضممت يدى على عليها واحط بذراعى على ثدييها وراحسست بانها لامست زبى باردافها فرجعت بهم اكثر عليه ولم اصدق نفسى فطرف زبى دخل بين فلقتى طيزها ولكن لم يستمر الوضع كثير فخلال لحظات استدركت الوضع وشكرتنى وابتعدت عنى ولكن هيهات يبدوا انى ايقت شهوتها فرايتها تطلب منى ان اعلمها كيف تطفوا بظهرها على الماء وهنا استغليت الوضع احسن استغلال فبدات اضع ذراعى على الماء وهيه ترمى بنفسها على ذراعى وابتديت احسس بيدى من تحت الماء على اردافها بحذر خوف ان تغضب وتبتعد عنى ولكنها لم تمانع بل كانت تبتسم لى كلما زدت من الضغط على اردافها الا ان قررت دخول صبفى فى شرجها من فوق البنطلون الاستريتش الذى ترتديه وبدون مقدمات وضعت صبعى الكبير بين
فقلتى طيزها ورفعهتا الى اعلى به وهنا اطلقت صرخه مكتومه ونظت الى نظره شهوانيه فاردت ان اخرج من الموقف فقلت لها هل قرصك قنديل البحر فابتسمت وقالت لى يجب ان اذهب فقد تاخرت على العمل وهنا عرفت انها تعمل فى احد الكافتريات بالمصيف واخذت تعصر ملابسها استعدادا للرحيل ولكنى لم اتركها ترحل بسهوله فاقتربت منها واخبرتها انى اعجبت بها واخذت ارمى عبارات الغزل على مسامعها حول جسمها وجمالها ويدى تلعب من تحت الماء فى بطنه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå