هاى انا شاب عادى عايش مع ماما وبابا وتلت اخوات بنات داليا ودعاء وسارة وعندى اخت كبيرة اسمها سها متجوزة وعايشه مع جوزها ماما بتشتغل فى كوافير حريمى هى وسارة وداليا ودعاء لسه فى المدرسه و كلهم بيلبسو براحتهم يعنى قصير وكات فى الصيف اللى فات سها كانت مسافره تصيف مع جوزها وقالت لسارة تيجى معاها وبابا ماوفقش الا لما سارة قالت انها هتاخدنى معاها اول ما وصلنا انا وسارة على الشاليه بتاع جوز سها لاقيت سارة بتقلع البنطلون والبلوزة وكانت لابسه تحتهم مايوة احمرداخل فى طيزها شويه ومتزحلق من على بزازها وشكلها كان جامد اوى بصتلى وقالتلى حلو المايوة ده ولا شكلى شرموطه؟ احنا كنا فرى اوى مع بعض
فقلتلها بصراحه المايوة ده هيخلى الشباب كلها تجرى وراكى فقالتلى مانا مش عايزة غير كده قلتلها بس كده مش هيجرو وراكى عشان معجبين دول هيجرو وراكى عشان يبعبصوكى راحت ضربانى وجريت روحت جريت وراها فطلعت فى الجنينه اللى قدام الشاليه وانا مسكتها من ضهرها كان فى اتنين شباب فى الشاليه اللى قصدنا قاعدين يتفرجو علينا وقعدو يقولو سيبها ياد يا خول فانا بصتلهم بقرف وكملت هزار مع سارة وقعتها على الارض ونمت عليها فقالتلى انت ماخدتش بالك ان سها وجوزها مش هنا مع ان باب الشاليه كان مفتوح؟ قلتلها اه صحيح راحت اتعدلت وهى لسه على الرض بقت نايمه على ضهرها وبزازها نصها برا المايوة وقربت وشها من وشى وقالتلى انا اتفقت معاها انها تسيبلنا الشاليه مفتوح عشان لما نيجى نستريح جواة مش فى الجنينه وبعدين انت لسه مغيرتش هدومك اللى انت مسافر بيها ومدت ايدها قلعتنى التىشيرت اللى انا لابسه ساره اكبر منى بخمس سنين جسمها ابيض اوى وتخينه سنه صغيرة بس طيزها مشدودة اوى وكبيرة وبزازها قد كف الايد بالظبط اول ماقلعتنى التى شيرت انا روحت واقف وقلتلها والبنطلون يابت لاقتها بتقرب على بنطولنى بوشها وبتفتح الحزام ببقها ودقنها بتخبط فى زبى بس ماكنتش هيجان لأن ده كان هزارنا على طول قلعتنى البنطون وحطت وشها على الكلوت بتاعى فزبى بدأ يقف راحت بعبصتنى وقالتى ياخول زبك بيقف لما تتبعبص فانا اتكسفت اوى راحت مدخله ايدها من تحت الكلوت بتاعى وقعدت تحسس على طيزى وقالتلى تعالا ندخل جوا مشيت قدامها وهى ورايا قاعده تطبل على طيزى وكل شويه تنزل الكلوت بتاعى وانا اتكسف وارفعه تانى اول ما دخلنا جوا هى قفلت الباب وراحت مقلعان الكلوت خالص انا اتكسفت وحطيت ايد على زبى وايد على طيزى
ووقفت وهى قعدت تغلس عليا عشان عارف انى مش هعملها حاجه وانا عريان عشان هى عارف انى بتكسف اوى اوى انى اقلع قصاد اى حد فضلت تغلس عليا لحد مازهقت وجريت وراها وانا عريان وهى بتجرى منى وطيزها كلى شويه تبلع المايوة اكتر لغايت متبعت ونامت على ضهرها على الكنبه فنم
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå