جارتى

جارتى

فى الصيف الماضى رئية ان جارتى قد اصبحت تهتم لامرى كثيرا فتعجبة لذلك و فى احد الايام طلبت منى الدخول عندها بحجة قرورة الغاز التى لاتستطيع اغلاقها و ما ان دخلت الباب حتي رايتها تتصرف تصروفات مريبة و بدأة تعرض جمالها و روعة جسدها امامى و اصدقكم القول انها كانت جمبلة و ذات قوام رائع حولة تماسك نفسى عنها ولكن الرغبة التى احسسة بها نحوها دفعتنى اليها دفعا اقتربت منى و وضعت يدها على صدرى و بداة تلعب باشعر و اردت ان اعرف سبب هذا التغير المفاجئ فى تصروفاتها فسالتها. فقالت لى لن اقول لك حتى تتركنى ارى زبك ثم بدات بفتح السروال و اخذت تسرع فى عملية اخراج زبى من السروا ل و ما ان راتة سمعت لها شهيقا و قالت صدقت زوجتك فقلت ماذا فقالت كنت يوم فى زيارة لبيتك و بدأت امزح مع زوجتك فى امور الجنس بين الرجل و النساء فابلغتنى ان زبك طويل جدا و عريض لدرجة اننى استغربت الامر و منذ ذلك اليوم وهمى الوحيد هو ان الكون فى مثل هذه اللحضة و اخذة تقبله و تمصه مصا ثم اخذة بيدى الى غرفة النوم و قامت بنزع ثيابها كاملة و ماأروعها و قالت لى اشبعنى منه فاخذتها بن رجلى و بداة و رفعت رجليها و اخضت بنصف زب

ى و بدأت اضربها به على كسها و لم احسست انها استمتعه و ضعة راسه الكبير فى فمي كسها م دفعت به الى الدا خل فصرخت و بدأت تعضنى من اذنى و رقبتى وانا امارس معها الجما ع و هي تصرخ و تقوللى ادفع اكثر انى احس انه يكا د يصل الى معدتى و مرت دقائق معدودات ثم طلبت منها ان ادخلة فى مؤخرتها فقالت انها لاتستطيع لانها لم تفعل هذا من قبل قط و بعد المحاولة تلوى الاخرى قبلت المضوع على اساس التجربة فوضعتها فى و ضعية الكلب و جعلت فى دبرها قليل من المرهم ثم و ضعت راسه و بدأة ادفعه و بدأت هى بالصراخ و الانين و ان اطمئنها حتى احسسة و ان راسه صار داخل دبرها فدفعت بة اكثر فاكثر حتى اتتنى النشوة فى دبرها . و منذ و قد مضى خمس سنوات و انا امارس مها و اختها الجنس من كل مكا ن و عرفت ان زوجتى هي من دفعتى الى هذا العمل حتى و لو كان عن غير قصد .... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne