مرحبا بكل زوار هذا الموقع الفريد الذي يقدم التوعية و التسلية و يحافظ على الثقافة . .اسمي زيبو و انا اسكن في لبنان , و تبدأ قصتي من العام 2005 عندما تعرفت بحكم عملي المؤقت على احدى الجنيات الحسناوات .هي تعمل في امانة سر احدى الشركات و هذا ليس ما يجب ان يكون مكانها . تمتلك جسدا ً رائعا ً تتمنى عارضات الازياء انتزاعه منها . طويلة و رشيقة . اما نهديها فهما مرشحان لنيل لقب رمز الانوثة في العالم .مكوران و مشدودان ليس فيهما اي عيب . كانت هي الفتاة التي نظرت اليها مطولا حتى حفظت كل انملة فيها و تخيلت شفتي عليه . و بعد معرفة دامت حوالي شهرين قررت ان اقوم بلعب اخطر ورقة لدي و مفاجأتها . فقلت لها كلمات مدحتها فيها مطولا حتى بان الخجل على خديها الناعمين و هي تسمعها و لم اغفل عن التغزل بجمالها . وفي يوم مررت قرب مكان عملها و صعدت الى مكتبها . تفاجات بي و قالت انها كانت تشعر بالضجر فعرضت عليها ان اكلمها عني قليلا و عن هواياتي . كلمتها عن كل هواياتي و عندما وصلت الى هواية ممارسة الجنس توقفت عن الكلام . و قامت بدعوتي الى منزلها لكي اساعدها بعمل .اعلم انني اطلت الحديث و لكن لا قصة بلا تشويق . المهم بعد العمل ذهبت الى منزلها و اعلنت جهوزيتي . دخلنا الى منزلها و من ثم الى غرفتها التي كانت تزينها جدران زهرية . و انتبهت اليها تقفل الباب خلفها بالمفتاح . سالتها عما تفعل فلم تجبني سوى برميي على السرير . استغربت ما يحدث
فقد رايت هذا في احد الافلام التي اشاهدها و لكن لم اتوقع ان يحصل معي . و قامت بتعصيب عيني بقميصها فقلت لها ما الذي يحصل . اجابتني بكل ثقة انها منذ ان سمعت كلماتي التي اثنيت فيها على جمالها وهي تحلم بي .اخبرتها انني ابادلها نفس الشعور و لا حاجة للعصبة على عيني . حررت عيني من العصبة لاراها نصف عارية قفزت بسرعة من السرير , خلعت قميصي , عانقتها ورحت اقبل رقبتها و ابتلع شفتيها . دفعتها نحو السرير و اكملت تقبيلها في كل مكان من جسدها . من ثم تخلصت من الصديرية التي كانت تغطي ما كنت اعشق فرأى نهديها النور و رحت العق الايمن و اداعب الايسر و بالعكس الى ان شعرت بغليان جسدها بين يدي . هنا نزلت الى ما بين رجليها و نزعت ذلك الاختراع الغليظ الذي يخفي الكنز من جسد المراة . انني اتكلم عن السروال فهو كان يبعدني ولو مسافة غير محتسبة عن ذلك البظر المتورد المنتفخ الذي لم يكن ينتظر سوى لساني كي يداعبه, لعقت كثيراً و لكن شدة هياجها و هياجي انستنا الزمان و المكان .
و عندما اردت ان اخرج قضيبي من السروال قلت لها انني اكره ان يمص احدهم عضوي فلم تبدِ اي انزعاج و قي تلك اللحظة تلك اللحظة بالذات اخبرتني انها لا تزال عذراء و انا لم اشأ ان اشوه جمال روحها فلم انكحها من فر
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå