لي صديق يعمل باحد شركات البترول ككيمائي تحليلات في احد معامل النفط وكان تحت امره ثلاث موظفات كيمائيات ايضا وفيهم واحده صارخه الجمال لها طيظ ولا اجمل ولا اروح وطيظ باللهجه الخليجيه هي المكوه .وبعد
كان صديقي هذا ذو شخصيه ونظرا لان لونه اسمر غامق يعني اسود كانت البنات تبعد عنه وتقول له ياقرد ولكن صديقي هذا كان مرح ويحب نيك النسوان وفي نفس الوقت ليس عنده تجارب مع البنات وبعد
لفتت نظره البنت الجميله بالشكل وكانت تلبس ملابس في منتهي الاثاره وتفضح معالم جسمها وكانت في غايه الاغراء وبعد
فكان دائما ينظر الي جسمها وهي حست بيه ونهرته علشان لونه ولكن شخصيته كانت قويه عليها فكان دائما يلصق فيها ويحس مكوتها وهي تدفعه وتبعده عنها وتقول له انها لا تحبه وتسبه ولكن هو كان رئيسها بالعمل وكانت هي عندما وكان صديقي بتاعه كبير وواقف 24 ساعه ونفسه يدخل بكس وكانت طيظ البنت او مكوتها تثيره فكان عندما يراها واقفه او مائله علي المكتب او المختبر يحضر من خلفها ويلص زبه بطيظها وبعد
وهي تحس زبه وتنهره وكانت بتخاف لتفقد شغلها لانها بتربح منه مبلغ كبير شهريا وكانت البنتين الاخريات متوسطي الجمال وليس مغريين له وبعد
في يوم كانت لوحدها بالمعمل ووقفت امام دولاب الادوات تحاول ان تخرج اشياء فوقف من خلقها وزبه واقف ولصق بطيظها ودخل زبه بين مكوتها او طيظها وزنق بقوه وهي تحاول ان تدفعه ولكنه هذه المره لم يتركها ورفع فستانها وكانت ترتدي سروال رقيق واخذ يبعصها واذ يضع زبه بخرم طيظها وهي تدفعه فقال لا انا سوف لا اترك فقالت له انا لا ابيك ابعد عني فقال لها انا لا اتركك الا بعد ما انيكك فقالت انها لا تبيه او تريده ولكنه صمم ونام عليها واخذ يدعك صدرها واعطاها زبه لتمتصه فاخذت تمصه وبعد قذف المني علي صدرها وغرقها فقالت له اني لازم اروح الحمام لاغتسل فقال لها بس ترجعي تاني فوعدته ولم تعد للعمل وذهبت للبيت وبعد
فارسل لها خطاب للبيت يقول لها انها لازم ترجع العمل والا سوف ترفد منه فرجعت للعمل وكان لازم ان يتمرنوا علي ملابس جديده للشغل تحفظ الموظفين من المواد الكيمائيه وكان هو المدرب فجاء دورها واخذ يلعب بجسمها وهي ترفضه ومسك بزازها ثانيا وقال لها انه لا ولن يتركها فقالت له ان سوف لا ادعك تنكني فقال لها سوف افعل هذا
ومد ايدها علي صدرها واخذ يدعكهم ويمسك حلمات صدرها ويمص حلمات بزازها ويبوسها برقبتها وهي لم... Les hele novellen