تحرشت بي

تحرشت بي

هاي انا هادي ابلغ من العمر 25 سنة اعيش في احد الاحياء الفقيرة في القاهرة واسكن في بيت صغير اعيش فيه مع امي واختي التي تصغرني بسنتين، وفي احد الايام كنت عائدا من السهر مع الاصحاب واذا باختي تسهر على التلفاز وحدها في الردهة فقمت ورجعت الى الخلف واسترقت النظر لارى ما الذي تتابعه وقد خفتت صوت التلفاز كثيرا وتسللت من الباب دونما تراني ووقفت خلف المنضدة التي كانت في الردهة ولم اسمع سوى بعض التأوهات التي زادت من حرارتي وشوقي لرؤية ما يحدث فاقتربت اكثر فاكثر الى ان رايت ما رايت ويا ليتني لم ارى

انها كانت تتابع مسلسل باب الحارة وكان بياع البليلة ماكل علئة ويتأوه من شدة الالم

فعدت الى الخارج وطرقت الباب ودخلت وقلت لها ليه انتي سهرانه لغاية دلوئتي ئالتلي ما انابحب احضرباب الحارة يا خويا

ئلتلها خلاص كمليها وروحي نامي اوكي ئالتلي اوكي يا خويا

ودخلت غرفتي وفتحت الشباك شوية شوية كالعادة لأرى جارتنا تدخل الحمام فاغلقت الستارة وتركت جزءا حتى استطيع النظر وبدأت اتابع احداث دخول جارتنا الى الحمام فدخلت والخوف بعينيها تتأمل الحمام واضاءت النور وبدأت تنزع ملابسها وكانت على قدر كبير من الجمال اللافت للنظر فبدأ ايري بالانتصاب لما يرى من بياض ولحوم مكتنزة بشيء من خفة الدم وتتمايع وهي في الحمام استعدادا لقدوم الفحل زوجها فخلعت ملابسها ودخلت البانيو وانا أتأمل نهديها وطيزها وقوامها اللي بيجنن

فدخل عليها زوجها وبدا يتحدث معها ويتحدث ويتحدث ويضحك ويصرخ الى ان زعل منها وخرج من الحمام وبدأت انا اضيء الخلوي بتاعي في الشباك حتى تنتبه لي واني موجود مقابلها وعندما احست بي وهي مولعة وكسها بدأ ينقط من عسلها من كتر ما هي حامية بدأت تفرك نهديها امامي وتدجعك كسها الصغير امامي وكشفت الستارة وبدأت انظر لها مباشرة وبدأت ادعك في ايري وادعك وقلت لها متى يخرج زوجك قالت لي دلوئتي ةحيروح الشغل هو بشتغل في الليل حراسة على عمارة شو رايك تيجي تصلحلي البانيو ئلتلها حاجي اصلحلك كسك المدهول على عينه ده

ئالتلي تعال

فرحت من الشباك عندهم ودخلت لئيتها نايمه في السرير وبتستناني فدخلت وديت انزع في تيابي وهي شافت ايري ومسكت فيه وهات يا مص ويا ئرص وعض وتلطيش في وشها وانا مسكت في نهودها وهات يا مص ويا عض ويا ئرص ونزلت شويو شوي على بطنها وكسها ومص ومص ومص ومص وهي نازلة اه ايه اوه اخ شوية شوية لما استوت فمس... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere